============================================================
1) قوله قديراد بالحدوت وجود الشيء 95 المراد بالوجود المعنى المصدرى ليصح عدمه لم ينعدم واما اللامقة فلان الممكن بشرط عدمه يستحيل الومود و برجع محصله الى كون و جوده بعد عدمه فى الماضى قبل قديصدق ذلك لعدم الزماعليه ولامخ شيء من المعد ومات عن هذه الضرورة كمايجب في جانب الماضي وذلك لان العدم هو ارتفاع الوموالوجود فاذن شىء من الممكنات سواء كان مرجود ااومعد وما لابخ عن ولاشك ان ارتفاع وبوده فى الزمان الاصاتبن الضرورتين ولهذ امكم المصنف مكماكليا بان كل مكن فهو بعو سا فقبا الاكن مالك ران ماغرا مغوق بالضرورنين واتكان ين ذلك فى مانب الرهود (ويسكن وتارة بانيكون ولايوجد هو فيه وعلى هذا السم يله ربد الفسر انهيم ألرمان ن البر ابطا سل بيره بلي اسن طك في ماب الوهه وعطدار ماد الابتابه على اقتضاء البوت بهدالوموبان انماعرضا للعمكن الامن ذاته لان السابق انما عرض له المعنى سبق الزمان على وجود الحادت فيلزبالنظر الى علته التامة واللاحق بالنظر الى كونه مو مود افلا ينا فيان تساوى الخلف والحف ان الظرف انكان متعلقا نسبة الومود والعدم الى ذات العمكن (ونبوت الامكان للممكن واجب والا بالوجود الذى اضيف اليه الارتفاع فما تمرناس لا مد تمر ملينه القلر امة وال اله برع وابعليل سيا الايكار الابس مويو بلارعلم لمرواله نسبف الرمان على بهد لماز البعى ر الى داينه بي نان ملقلب الكن واما ابسعيا) الحادت لازم من مغهوم التعري يه وهو محال واذاكان ثبوت الامكان للمكن واجبايكون الممكن فى وقت اذاتاملت فى قولنا ارتفع وجوده فى الزمان مكناف كل وقت { البمث الماس فى المدوت والقدم قديراد بالمدوث الماضى وارتفع فى الزمان الماضى وجوده ولماكان العدم بمعن ارتفاع الوجود جاز وجود الشيء بعدعدمه فى زمان مضى (منى يحون الحادث هو الامران معالكن التبادر الى الفهم هر الموجود الذى يكون عدمه سابقاعليه بالزمان (وبهذا التفسير لايكون الثانى وح قالكلام تام لاغبار عليه (سيد الزمان حادثا) لان حدوثه على هذا التفسير لايتصور الا اذاسبقه رممه اللهتعالى زمان فار نه عدمه وذلك محال لاستعالة ان يكون وجود الشى مقارنا 3) قوله استحالة ان يكون وجود الشى مقار نالعدمه هذا اذاكان الزمان السابف هو لعدمه (وقديرادبه) اى بالحدوت (امنياج الشيء فى وجوده الى غيره الزمان الحادث بعينه واتكان غيره فيلزم دامت الحاجة اولم تدم ) منى يكون الحادت هو المومود الذى يحناج الزمان زمان اغر (سيد رهمه * 3) قوله يكون الزمان مادثا بل كل مكن فى وجوده الى غيره فى الجملة وبهذا التفسير يكون الزمان مادثا (ويقال ود ( سى رمه * للحدوث بالمعفى الاول الحدوت الزمأنى وبالمعنى الثانى المدوث با قوله وظاعرانه بهذا المعنى امر اضافى الذاتى وقدبقال لفظ المادت على معنى اغر وهوالذى يكون مامضى لا اشتباه فى ان هذا المعنى اضافة عارضة للممكن بالقياس الى اغر هوضت له اضافةمن زمان وجوده اقل ممامضى من زمان وجودشيء آفر وظاهرانه بهذا اري بالب البه القم بها افنالعن اضافى يعل بالقباس الى هبر (ولنسم معبان منابلان لغهوس متضابغان حقيقيان واما الحدوت بالمعنى الحدوث) الاول وجود الشى معلى وجهلايكون عدمه سابقا عليه بالزمان الاول وانكان امرا اضافيالانه مسبوقية الرير م العسم يانا السبويهة اسابظل مبه ون الدب يوالذي الا يله لم مان وعجربه فالى الملم والرمان بالقباس الى السابقية فهولبس مضاذاابعن المعنى ليس يعيم لان الزمان لبس له زمان وقال البص فى غرمه للملغص وفيه نظر لان ما لازمان له يصدق عليه انه لا اول لزمان وجوده القم وكذ االمعنى الثانى لانه عبارة عن قال بعض المحد ثين ويمكن ان يجاب عنه بان يقال المرادان القديم بهذا كونه ممناجا فى وجوده الى غيره فلايتوهم المعنى هو الذى له زمان ولايكون لزمان وجوده اول فانن لابرد عليه من عبارته ففى الأضافة عن المعنبين السابقين بل الفرق ما اشرنا اليه ماذكره
صفحه ۱۰۰