============================================================
ا) قوله وهو يسنلزم الوجوب الواقع في شرح الباغص وهو مراينى وماذكره الشارح اولى (سيرممه * 3) قوله وكون الممكن بحبث يستحق من ذاته لا استحقاقية الوجود والعدم لذاته وهو المحدوث الذاتى قال فى شرح المالخص اعلم ان الحلماء امتجواعلى اثبات الحدوت الذاق بان كل ممكن فانه يستحق العدم من ذاته والوجود من غيره وما بالدات اسبق ممابا لغير فالعدم فى مقه اقدم من الوجود تقد ما بالذات فيكون عادثاعد وثاذاتيا وهذاالبرهان به مل لانك لوكان المكن يستحق لا 9} العم اذانه لكان منعا فلذ لك بعدل الابام عنه الى ايراد المجفطى بمه اغروهوان استحقاقية اللا استحقاقية ما ذكره المص وهوليس بشيء لان الكلام فى القديم الذى هو المقابل متقدم على استحقاقية امدهما اه اقول للحادت بالعنى الاول لافى التديم على تفسيره والثانى يدم امنياج الشء الظاهر من عبارة الكماء ان المحدوت فى وجوده الى غيره فى مال ما اصلامنى يكون القديم مالايحتاج فى وجودهالذاتى هو مسبوفية الوجود بالعدم سبقا اذاتيا كما ان الحدوت الزمانى هو مسبوقية فى وقيت ما الى غيره وهو يستلزم الوجوب والقديم بهذا المعنى الواجب الومودبه زمانا فعلى هذا الحدوت هو ومن الظاهران الزمان ليس بقديم بهذا المعنى وقد يقال لفظ القديم مسبوقية الوجود بالعديم فانكان بالذات على معنى اغر مقابل للحادت بالبعنى الاضافى رهو الشىء الذى يكون فهو الذافى وانكان بالزمان فهو الزمان يانيى سن زمان وموده اچرسا منى من زبان ويوه شيه اعر ل كالم سيم ماپهد عل بلق وبه (والسكر يس عق من دات لا اينحقاقية الوجود والعدم لذاته وسحق لان العلم لاتقيم له على الوسمد بالذات اذلبس علة له ولاجزء العلة ايدهر اسنقلابه ايدعا ركن السكن يعت سو بن ال لا ابحنا بة الر هودو اليدم اذب اتههر المدبوث الذافي) فيكون المدروث ا الذاتى هربسبوية الحقاقبة امدما الذاتى ثابتاللممكنات لا يقال الحدوث الذاتى امتباج الشىء فى وجودهباستحقافية اللا استحقاقية سبقاذا تيا ويلزم الى غيره لا استجقاقية اللا استحقاقيه لان ذلك غير قادح فى المقصود اذ استحقا بتهكون المكن المعدوم مادنابالذات قية اللا استعقاقبة ملزوم للامتياج كامر وثبوت الملزرم للشى ء ملزهم لثبوت الاللهم الاان ينخص اعد الطرفين بالوبود -1 3-.-- الاوكذ اتعريف المص اباه بالامتياج فى الان ابالك النبي رهو الى الهديت الا انى اعبم عل الباة الس الر الل الم اعد عابن عبره) اى على هن السكن ح بحن عن امر خارع االومبود العد د لا ان يراد بالشره الذتور عر ذابه انه بستحق الوجوداوالعم وفى الحوايي القطبية والجال انعله فى التعريف الومو دوليس فبه ملا مظة استحناقين اعد هما من ذاته والاعرمن غيره والاول الدوت الذان واسامسبوقية تخلاب النعر يغين السابقين كان اقدم ( لان ما بالذات اقدم ممابالغير) اى الحال النى يكون للشيءبيد رمه (قولنا الظاهر مباقرناه من لام بحسب ذاتهمع قطع النظر عماعداه اقدم على حاله التى يكون بمسبالامام اي اولا فانه فى آغر التعريف صرح غيره تغدما بالذات لان ارتفاع عال الشىء بجسب ذاته يستلزمبان الحبوت الذانى هو استحقاقية ارتفاع ذاته وذلك مقتضى ارتفاع الحال التى يكون للذات بحسب الغير اسحقاقية الومود والعدم من الذات (سيد رحمه الله * واما ارتفاع الحال التى بحسب الغير لا يقنضن ارتفاع الحال النى بحسب ال 3) قوله لان ذلك غير قادح فى المقص اذ الذابت (آذا عرفت هذافا علم ان بعض المنكلمين ذعب الى ان الحدوت المقصود اثبات المحدوث للممكنات وعلى علة الحاجة الى المؤثر وبعضهم الى انه جزء علة الحامة اليه وبعضهم الى انه لاتقدير المغابرة ثيت ذلك ايض فنقوللا يخ من ان الحدوب نفس الاستحفاقبة اولا وكيف كان يلزم المقص (سبد رممه الله * م) قوله لا يقبضى ارتفاع المحال النى بحسب الذات لجواز ان يكون ارتفاعه بار تفاع الغير فيكون ارتفاع ما بالذات مستلزما لا رتفاع ما بالغير من غير عكس ولامعنى للنقدم الطبع الاذلك وفيه حث لان لازم الشء اذاكان اعم منه ومحتاجا في الجملة الى ملزومه فان ارتفاعه يستلمزم ار تفاع الشى من غير عكسر ولا تقدم له عليه طبعانعم اذا كان ارتفاع الشي عمستلرمالارتفاع امر امرومومباله ولايكون اوتفاع الاغر مستلزم الارتفاعه فهو متقدم علبه تقد ما طبيعيأ وما ذكره من البيان لا يفيد ذلك ويلزم من هذ اان لا يكون جزء العلة النامة البساوى اياها متقد ماعلى المعلول بالطبع ضرورة ان ارتفاعه مستلزم لارتفاع ذلك الجزء (سيد رممه الله
صفحه ۱۰۱