============================================================
1-4
ال ويغذو اطفاها بما جمع من احتياله، ويشقى تارة لانه ضائع
(4) 1- (1) .
ويغبط بذى بطنه (11 وهو جائع، يحسب انه ولغ دما(1)، ولعله 11 .1(3)
ماعدم عدما، وربما ضاعت( له الغم فنعم ، واصاب غفلة من 2 ده وو4 *و (4) رب الشاء فطعم وسغبه اكتر من شبعه، وطعمه(2 مقرون
4211 (5)1 بطبيه2. إلا آنه رضى تلك العيشة على شقابها، ومن لنفسه البائسة
1: باتقائها ، فرأى غلاما غير سفيه، قذ انفرد بغنيمة(1) فطمع فيه،
(3 و 392 18)9 ورب كلام-)، تستخرج من سهام الغلام ، فلما أغار أوس(11، (1) يقال فى المثل الذتب مغبوط بذى بطنه وذو بطنه ما فى بطنه آو هو اسم للغائط وذلك آنه ليس يظن به آبدا الجوع إنما يظن به البطنة لانه يعدو على الناس والماشية قال الشاعر : ومن يسكن البيخرين يعظم طحاله ويغبط ما فى بطنه وهو جائع (انظر الميدانى 244/1).
(2) ولذلك قيل فى المثل الذئب آدغم لان الذتاب دغم ولغت آم لم تلغ وربما قيل قد ولغ وهو جائع (الميدانى 244/1) (3) ضاعت : تحركت وتململت .
(4) فى (م) وظمؤه وفي (ب) وطمعه.
0(5) الطبع : الدنس وأصله الصدا يعلو السيف ثم استعير فيما يشبه ذلك من الاوزار والاثام .
6) غنيمة : مصغر غنم وهو قطيع صغير.
(7) كلام : جمع كلم وهو الجرح؛ وقرىء فى م ، وب وورب كلام فى سهام
الغلام.00": (8) أوس وآويس: اسم للذئب .
صفحه ۷۷