============================================================
05 (3- ررا.
والحزور1) بيده القوس، فوق إليه لإحدى خظياته، فجعلها فى مختلف أمنياته ، فيتم أولاد أويس، وفقدوا منه أبا صاحب فطنة وكيس: (4) 110(3) 2 وأما الصيدن()) فان المنية له ديدن؛ مات حتف الأنف ( او صاده من وراء معلق الشنف، أبوعيال جعله قراهم، قدفعوا (ه):01
4423د س ت- 1.
به السغب لما عرافم، أو صبحه كلب ضار، فاحضر خلفه اشد 4
(7) (9) إحضار (6)، فأخذه أخذ أريب، ماسلم بشد ولا تقريب(1). أو (8)9] جاء سيل متدافع، وثعالة في وجاره شافع(2، فحمله السيل ~~19 وعر سه، فا صبح غريقا فقد جرسه، كانه ماضبج(11 سرورا (1) الحزور: الغلام الذى بلغ واشتد.
(2) الحظيات جمع ما مكبره حظوة وهى سهم صغير قدر ذراع وإذا لم يكن فيه نصل فهو حظية وفى المثل إحدى حظيات لقمان وهى سبامه ومراميه ومعنى المثل إحدى دواهيه.
(3) الصيدن هو الثعلب هنا ويطلق آيضا على الضبع: (4) مات دون ان يقتل (الميداتى 2/183): 5) آحضر: جزى جريا سريعا.
(2) في م وب : الإحضار.
(7) الشد : العدو والتقريب ضرب مثه.
8) شاقع : ملتصق بعرسه .
(9) ضبج : وهى كذلك فى (م) وقرئت ضبح فى (ب)
صفحه ۷۸