کتاب الروض الظاهر فی سیرة الملک الظاهر

بدر الدين العینی d. 855 AH
66

کتاب الروض الظاهر فی سیرة الملک الظاهر

Kitab al-Rawd al-Zahir fi Sirat al-Malik al-Zahir

ژانرها

وصفت له النعما ، وأقبلت عليه الدنيا ، فتهنى بالعيش واستغنى عن اجيش ، وملك القلوب ، وأمن اخروب ، وصارت طاعته فرضا ، ورعيته جندا ، من ذان خصن ، ومن عدل تمكن .

أيها الملك ، إجعل الدين كهفك ، والعدل سيفك ، تنج من كل سوء ، وتظفر بكل مرجو ، قال الناصح إذا سست قوما فاجعل العدل بينهه ويين تامن ل ما تتخوف فإن خفت من أهواء قوم تشتتا فبالجود فاجمع بينهم بتألفوا

صفحه ۱۱۸