============================================================
العقل الكلى(1 ولهذا السبب لم يكن للضد تأتير فى الهيولى كما تبرهن( ال ذلك فى رسالة بدو الخلق(3 ثم اضيف الهيولى الى عالم النفس الكلية لأته لما كان فى جوهر العقل كان مكمنا بالعلم والقوة ولما برز الى النفس الكلية(4 صار مكمنا(3 بالفعل والصورة هذا سبب إضافته اليه لأته نتيجة خرجت من بين العقل 5 الكلى والنفس الكلية، ثم لما برز جوهر الكلمة من النفس برز الهيولى معه، ثم لما برز جوهر السابق من الكلمة فخرج الهيولى معه(ه، ثم لما برز جوهر التالى من السابق فبرز الهيولى معه، ثم لما برزت النفوس الناطقة من التالى فبرز الهيولى بعدها لأته سارى خلف النفوس من علة الى علة ثم لما برز(6 التالى سكن واستقر فى معنى معنوى تحت دايرة جوهر التالى 0 وهو جوهر لطيف بسيط اقرب الاشياء الى العالم الروحانى فى الخلقة للمطافة(7 فصار لالهيولى خمس علل ولها البه خمس مواد من كل علة مادة وله خمس حركات فى خروجه من كل علة وله ايضا خمس سكنات سكنة فى جوهر النفس الكلية وسكنة في جوهر الكلمة وسكنة فى جوهر السابق وسكنة فى جوهر التالى وسكنة تحت جوهر التالى( لتما برز منه وأما(8 فى جوهر العقل فلا يعد له سكون لأته (10 15 ما كان له صورة( فى العقل الكلى سوى أنه مكمنا فيه بالقوة والعلم لا غير فانقامت صورة التخميس(11 فى الهيولى وكذلك اجزاءه خمسة(12 الهيولى والحرارة والبرودة واليبوسة والرطوبة، ولما كملت فيه الحركات الخمس صار(13 فيه طبع الحرارة ولما كملت فبه السكنات الخمس صار فيه طبع البرودة فصارا (14 طبعين متاضاددين فاعلا ومفعولا، وصار 7d1. daa 13, 10 -- 5) 253( برفن .8 (2 - ح (1 دايرة 2 9 6 انلضافة 05ه والطبايع *(7 من 11( - فصاروا .97(11 فصار 13 وهم 4 (14 - لا غبر 1.1 (11 لان (15
صفحه ۳۷