============================================================
اللطيف من العبد(1 الضعيف فسبحان ذى(2 الإحسان المتكرم بالهداية والغفران، وأما فريق الضلال ولو كان لهم قوة فى المعارف الجرمانية وبلاغة فى الصناعات الحسمانية التى هى مشاركة( العقول لطببعية فلا سبيل لهم الى معرفة الامور الحقبقية وفهم الكلمة التوحبدية كما فال هادى الامم ومنهم من تتعب معه فلا يتعلم، وأما العقل المفارق فهو قوة الاطلاع على الاعمال الماضية ويشترك فيه(2 5 طايع وعاص وهو مفارق فى دار الدنبا وحضوره عند حضور العرض و(3المجازاة فى دار الاخرة ثبت الله سبحانه عند العرض أقد امنا إذا صار الى(5 حضرة الجبار إقد امنا ورزفنا(7 الشفاعة من إمامنا وأمهلنا فى نشرنا وأوسع لنا فى حشرنا وهون علينا المطالبة بججنا ويسر علينا(8 حسابتا إذا خرجت مواتبقنا وبرزت(9 اسماؤنا من الدواوين ونصبت لنا الموازين وأعاننا بنسمة الفرج ولمحة الرجا وتقل موارين 10 اعمالنا إذا تذكرنا ما علينا وما لنا وسخط النادم على ما قدم وندم إذا لم يعمل او يتعلم وحمانا في تلك الساعة من افشعرار جلودنا واصفرار الواننا وتغبير أبشارنا وتزعزع نفوسنا وطيش عقولنا وتحيير افكارنا وخفقان قلوبنا حيت يقال اين المفر كلا لا وزر اته رضى سخى جواد كريم عطوف روف غفور رحيم(10 * ثم نذكر(11 ببان معانى دايرة الطبايع الجسمانية وتوليدالافلاك 15 و(12الاستقصات منها وهو لما(13 برز جوهر النفس الكلية من جوهر العقل الكلى برز جوهر الهبولى معه مودوعا فى جزء (ه النور الذى فى النفس الكلية من
فق 0(3 بشر فيها 2( بمشاركة 2 ( ذوى 60 (3 عبده 117 ودود حليم 7(10 - وخرجت (5 - 2 (9 - ويرزفنا2 بوارزفنا 17 (7 - فى 97 الجزو 0(10 - وهى فلما (13 - (12 - فصل فى(11
صفحه ۳۶