============================================================
19 - أرض ثوى مجمل العلم الغزير بها وانبث منها لنفع التاس تفصيل 20 - بالفاتح الخاتم الهادى الذى شهدت بقضله الجم توراة وإتجيل 2- ويشر الناس موسى والميح به وبث أوصافة شفتا وحزقيل 22 - ولم تزل شيع الرهبان تنعقه إن مر جيل اتى من بعده جيل 22- حتى وعى نعته سلمان فاتبع ال آثارلم تتهه عنها الأشاغيل 24 فأبصر الحق لا غى يخالطة ولا عداه عن التحقيق تضليل 25 - وقبل كان اسمه سطرا تضن عرش عظيم على الأملاك محمول 26 - ولاح فوق نحور الحور أخن من عقد من الدر زانته التفاميل (19) توى: أقام. انبث: انتشر.
(20) الجم: الكثير.
21) شعيا وحزقيل: من اتبياء بنى اسرائيل، وقد أورد اين ظفر الحموى فى * خير الستر: من يشارات انيياء بنى اسرائيل بنبوة سيدنا محمد ، ومما اورده من بتارات شعيا: عبدى الذى سرت به تفى، انزل عليه وحيي فيظهر فى الأميم عدلى ويوصيهم بالوصاب، لا ع صوته فى الأسواق، يفتح العيون العور والاذان الصم، ويحيى القلوب الغلف. وما أعطيه لا اعطى أحدا، مشقح بحد الله حمدا جديدا، يأتى من أقصى الأرض يفرح انيري: وسكانها، يهللون الله على كل شرف ويكبرونه على كل رابية.. وهو نور الله الذي 1 يطفا، آثر سلطاته على كتقيه. قال ابن ظفر بعد أن ساق النص المذ كور: هذه ترجمة السريانيين، وعبر العيرانيون عنه بأن قالوا: علبى كتفيه علامة النبوة ( انظر: خير البشر بحي البشر، ص 40:39] وقارن النص المذكور بالإصحاح الثانى والاربعين من سفر أشعياء فى العهد القديم ]. ومن كلام حزقيل مشبها قوة بنى إسرائيل وازدهارهم بالكرمة ( أى بستان العنب): ليم تلبث تلك الكرمة ان قلعت ورمى بها على الأرض، وأحرقت السمائم تمرتها، فعند ذلك غرس غرس فى البدو فى الأرض المهملة العطشى، فخرجت من أعضائه الفاضلة نار فأكلت تلك الكرمة حتى لم يوجد فيها قضيب. قال ابن ظفر الحموى معلقا على هذا النض: فلا شك أن أرض البدو المهملة العطشى هى أرض العرب، وغرس الله انذى غرس يها هو محسد *ل وقد أخزى الله به اليهود.
( المرجع السايق، ص 43،.
شى ساعات. تنعته: تصفه 22) سليان: هو سيدنا سلمان الفارسى ظ ، وسيق ذكر قضة إيمانه مفصلة.
(24) غى: ضلال وفساد.
(25) يقول إن اسم النبى مكتوب منذ الأزل على عرش الرحمن الذى تحمله الملائكة.
(:2) تحور: صدور. الحور: التساء الجميلات فى الجنة التفاصيل: الخرزات الشى تفصل بين جزاء العقد:
صفحه ۲۹۷