============================================================
3 باب الحاء والخاء (2) م يقال : رحمته ورخمته، ومرحوم ومرخوم (1)، وقال
الاأمة (2): ذو الرمة (1) : (3 كأنها أم ساجي الطرف أخذ لها مسشتودع خمر الوغساء مرخوم 11
من المطر والدم والصتوت، وإن جاء في اللسان (جفر قذام) أي: واسع الفم كثير الماء يقذرم بالماء : اي يدفعه (*ع) ومن هذا الباب : غذم وغثم له من العطاء إذا اكثر، وهما بمعنى قذم وقثم، ويكثر التعاقب بين الفاف والغين لتجاور خرجيهما.
) حلقيتان اشتركتا هالإصمات، وبالهس والرخاوة والانفتاح فساغ بينهما الابدال.
(1) رخمته يرخمه رخمة لغة في رحمه يرحمه رحمة، وألقت عليه رثغها ورثفتها : اي رحمتها وعطفها ، ولأبي النجم في طقل مدكثل : مدال يتشتمنا ونرخمة أطيب شيء نسمه وملكشمته (2) في ديوانه 570 (ط كبريج)، وما هو في ختصر هذا الديوان طبع بيروت، ويروى (أخدرها) بدل (اخذلها)، وفي العجز (مرحوم) بدل (مرخوم) وفي اللسان (خدد) : يروى الصدر (00. أخدرها) يقال : خدرت الظبية خدرا: تخلفت عن القطيع مثل خذلت، و(أخدرها) بمعنى
أخذلها، و(ساجي الطرف) خشفها الذي جعلها تتخلف عن القطيع، وتخدل مواحباتها، وهو المستودع في (خمر الوعساء) صونا له، والخمتر : ما واراك من الشجر ونحوها، و(الوعساء) الأرض الرملية الكينة ، الأصمعئ (مرخوم) أي الثقيت عليه رخمة أمته : أي حبها له ل(2)
صفحه ۷۹