( الباب الثاني والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله | واستغفر لهم الرسول ) ^ [ النساء : 64 ] . | | ( الباب الثالث والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( والله من ورائهم محيط ) ^ [ البروج : 20 ] .
( الباب الرابع والخمسون وخمسمائة ) : في صفة الشخص الذي انتقل إليه معنى خاتم النبوة وسره مثل زر الحجلة في معناه | ومنزله ^ ( ولا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم وهم | فيه ) ^ [ آل عمران : 188 ] .
( الباب الخامس والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة السبب الذي منعني أن أذكر بقية الأقطاب من زماننا هذا إلى يوم | القيامة .
( الباب السادس والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( تبارك الذي بيده الملك ) ^ [ الملك : 1 ] .
( الباب السابع والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة ختم الأولياء على الإطلاق .
( الباب الثامن والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة الأسماء التي لرب العزة وما يجوز أن يطلق به اللفظ عليه وما لا يجوز .
( الباب التاسع والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة أسرار وحقائق من منازل مختلفة وهذا الباب هو كالمختصر لأبواب هذا | الكتاب لكل باب فيه قولنا ومن ذلك وفيه زيادة ثلاثة أو أربعة .
صفحه ۶۸