( الباب الثالث والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة | الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي ) ^ [ البقرة : 186 ] . | | ( الباب الرابع والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ^ [ القلم : 4 ] .
( الباب الخامس والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ) ^ | [ آل عمران : 191 ] .
( الباب السادس والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في | الآخرة من نصيب ) ^ [ الشورى : 20 ] .
( الباب السابع والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ) ^ [ الأحزاب : | 37 ] .
( الباب الثامن والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا إنه بما | تعملون بصير ) ^ [ هود : 112 ] .
( الباب التاسع والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين ولا تجعلوا | مع الله إلها آخر إني لكم منه نذير مبين ) ^ [ الذاريات : 50 ، 51 ] .
( الباب الأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم لكان خيرا لهم ) ^ | [ الحجرات : 5 ] .
( الباب الحادي والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا ) ^ [ الفرقان : | 19 ] .
( الباب الثاني والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل | سبيلا ) ^ [ الإسراء : 72 ] .
( الباب الثالث والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) ^ | [ الحشر : 7 ] .
( الباب الرابع والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) ^ [ ق : 18 ] .
( الباب الخامس والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( واسجد واقترب ) ^ [ العلق : 19 ] .
( الباب السادس والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فأعرض عن من تولى عن ذكرنا ) ^ [ النجم : | 29 ] .
( الباب السابع والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين ) ^ | [ الحجر : 94 ] .
( الباب الثامن والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فاذكروني أذكركم ) ^ [ البقرة : 152 ] .
( الباب التاسع والأربعون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( أما من استغنى فأنت له تصدى ) ^ [ عبس : 5 ] .
( الباب الخمسون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا ) ^ | [ الأعراف : 143 ] .
( الباب الحادي والخمسون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فسيرى الله عملكم ورسوله ) ^ [ التوبة : 105 ] .
صفحه ۶۷