( الباب السادس عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم | وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى | يأتي الله بأمره ) ^ [ التوبة : 24 ] ^ ( ففروا إلى الله ) ^ [ الذاريات : 50 ] . | | ( الباب السابع عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم | أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ) ^ [ التوبة : 118 ] .
( الباب الثامن عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق | وهو العلي الكبير ) ^ [ سبأ : 23 ] .
( الباب التاسع عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا | أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون ) ^ [ الأنفال : 24 ] .
( الباب الموفى عشرين وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( إنما يستجيب الذين يسمعون ) ^ [ الأنعام : 36 ] .
( الباب الحادي والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وتزودوا فإن خير الزاد التقوى واتقون ) ^ [ البقرة : | 197 ] .
( الباب الثاني والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة إنهم إلى ربهم | راجعون أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون ) ^ [ المؤمنون : 61 ] .
( الباب الثالث والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وأما من خاف مقام ربه ) ^ [ النازعات : 40 ] .
( الباب الرابع والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل | أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا ) ^ [ الكهف : 109 ] .
( الباب الخامس والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه لا تدري | لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا ) ^ [ الطلاق : 1 ] .
( الباب السادس والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا | إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ) ^ [ الإسراء : 74 ، 75 ] .
( الباب السابع والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة | والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا وقل | الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ^ [ الكهف : 28 ، 29 ] .
( الباب الثامن والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وجزاء سيئة سيئة مثلها ) ^ [ الشورى : 40 ] .
( الباب التاسع والعشرون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا | يخرج إلا نكدا ) ^ [ الأعراف : 58 ] .
( الباب الثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ | يبيتون ما لا يرضى من القول ) ^ [ النساء : 108 ] .
( الباب الحادي والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما تكون في شأن وما تتلوا منه من قرآن ولا | تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه ) ^ [ يونس : 61 ] .
( الباب الثاني والثلاثون وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ) ^ | [ النساء : 103 ] .
صفحه ۶۶