( الباب السادس والتسعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما قدروا الله حق قدره ) ^ [ الأنعام : 91 ] ^ ( وجاهدوا | في الله حق جهاده ) ^ [ الحج : 78 ] . | | ( الباب السابع والتسعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ) ^ [ يوسف : | 106 ] .
( الباب الثامن والتسعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ) ^ [ الطلاق : 2 ] .
( الباب التاسع والتسعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ليس كمثله شيء ) ^ [ الشورى : 11 ] .
( الباب الموفى خمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم ) ^ [ الأنبياء : 29 ] .
( الباب الحادي وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( أغير الله تدعون إن كنتم صادقين ) ^ [ الأنعام : 40 ]
( الباب الثاني و خمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون ) ^ [ الأنفال : | 27 ] .
( الباب الثالث وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) ^ [ البينة : | 5 ] .
( الباب الرابع وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون ) ^ [ الأنعام : 91 ] .
( الباب الخامس وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ) ^ [ الطور : 48 ] .
( الباب السادس وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين ) ^ [ البقرة : 54 ] .
( الباب السابع وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ألم يعلم بأن الله يرى ) ^ [ العلق : 14 ] .
( الباب الثامن وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور ) ^ [ البقرة : | 257 ] .
( الباب التاسع وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين ) ^ [ سبأ : | 39 ] .
( الباب العاشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق ) ^ | [ الأعراف : 147 ] .
( الباب الحادي عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( واتقوا الله ويعلمكم الله ) ^ [ البقرة : 282 ] ^ ( إن تتقوا الله | يجعل لكم فرقانا ) ^ [ الأنفال : 29 ] .
( الباب الثاني عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا | العذاب ) ^ [ النساء : 56 ] .
( الباب الثالث عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ذكر رحمة ربك عبده زكريا إذ نادى ربه نداء خفيا ) ^ | [ مريم : 3 ] .
( الباب الرابع عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) ^ [ الطلاق : 3 ] .
( الباب الخامس عشر وخمسمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وظن داود أنما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعا وأناب ) ^ | [ ص : 24 ] .
صفحه ۶۵