الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

ابو عمرو دانی d. 444 AH
75

الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

پژوهشگر

حاتم صالح الضّامن

ناشر

دار البشائر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

محل انتشار

دمشق

باب ذكر الفصل السّابع والعشرين، وهو الظّفر وذلك في موضع في سورة الأنعام (١)، في قوله، ﷿: كُلَّ ذِي ظُفُرٍ. وجمعه: أظفار، وجمع الجمع من ذلك: أظافير. وتعرض في العين جليدة زائدة تسمّى الظّفرة (٢). يقال: ظفر فلان فهو مظفور، وعين ظفرة (٣). ...

(١) الآية ١٤٦. و(في) بعدها ساقطة من المطبوع. (٢) ينظر: التهذيب بمحكم الترتيب ١٣٣، والظاء ٤٠، والارتضاء ١٢١. (٣) في حاشية الأصل: (الجوهري: الظفرة بالتحريك جليدة تغشى العين ناتئة من الجانب الذي على الأنف على بياض العين إلى سوادها).

1 / 81