الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

ابو عمرو دانی d. 444 AH
63

الفرق بين الضاد والظاء في كتاب الله عز وجل وفي المشهور من الكلام

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

پژوهشگر

حاتم صالح الضّامن

ناشر

دار البشائر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

محل انتشار

دمشق

باب ذكر الفصل الخامس عشر، وهو العظم، واحد العظام وذلك نحو قوله، ﷿: أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ (١)، وإِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي (٢). وكذلك الجمع من ذلك، نحو قوله، ﷿: وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ (٣)، والْمُضْغَةَ عِظامًا (٤)، وفَكَسَوْنَا الْعِظامَ لَحْمًا (٥)، وعِظامًا نَخِرَةً (٦)، وما كان مثله حيث وقع (٧).

(١) الأنعام ١٤٦. (٢) مريم ٤. (٣) البقرة ٢٥٩. و﷿ قبل الآية ساقط من المطبوع. (٤) المؤمنون ١٤. (٥) المؤمنون ١٤. (٦) النازعات ١١. (٧) ينظر في (العظم): الضاد والظاء ٦٩، والظاء ١١١، وذكر أعضاء الإنسان ١٠٠.

1 / 69