Al-Bahja Al-Wardiya
البهجة الوردية
پژوهشگر
أبو عمر هداية بن عبد العزيز
ناشر
دار الضياء
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۴۳ ه.ق
محل انتشار
الكويت
ژانرها
٣٣٨. إِذْ لَا يَجُوزُ الإِجْتِهَادُ لَهُمَا * مَعْ قَوْلٍ عَدْلٍ عَنْ عِيَانٍ أَعْلَمَا
٣٣٩. وَمَا يَقَعْ مِنْ قَبْلُ كَالصَّوْمِ يُعِدْ * وَالحَيْضُ وَالإِغْمَا وَكُفْرُ إِنْ فُقِدْ
٣٤٠. آخِرَ وَقْتٍ كَالجُنُونِ وَالصِّبًا * بِقَدْرِ تَكْبِيرٍ فَفَرْضٌ وَجْبًا
٣٤١. إِذَا خَلَا مِنْ مَانِعِ مَا وَسِعَهْ * وَالطَّهَر مَع ما قَبلُ إِن يُجمَعِ مَعَه
٣٤٢. كَأَنْ خَلَا مَا يَسَعُ الفَرْضَيْنِ مِنْ * وَقْتِ أَخِيرَةٍ وَإِنْ صِبًا يَبِنْ
٣٤٣. مِنْ بَعْدٍ عَقْدِهِ الوَظِيفَةَ اكْتَفَى * بِهَا كَعُذْرِ جُمْعَةٍ إِذَا انْتَفَى
٣٤٤. وَإِنْ خَلَا مِنْ وَقْتِ غَيْرٍ مَا يَسَع * أَخَفَّ فَرْضِهِ بِطُهْرِ امْتَغْ
٣٤٥. تَقْدِيمُهُ يَجِبْ فَقَطْ وَلْيَقْضِ * مَعْ زَمَنِ الجُنُونِ دُونَ الحَيْضِ
٣٤٦. ذُو الإِرْتِدَادِ وَقَضَى الَّذِي سَكِرْ * غَيْرَهُمَا وَالطَّفْلُ لِلسَّنْعِ أُمِرْ
٣٤٧. بِهَا وَ لِلعَشْرِ بِتَرْكِ ضُرِبًا * كَالصَّوْمِ وَاكْرَهْ كُلَّ مَا لَا سَبَبًا
٣٤٨. لَهَا كَلِلإِحْرَامِ وَالَّحِيَّة * مِنْ دَاخِلٍ لَا بِسِوَى ذِي النَّيَة
٣٤٩. وَالحَرَمُ المَكِيُّ مِنْهُ اسْتُثْنِيَا * وَبَطَلَتْ لَا كَمَكَانٍ نُهِيَا
٣٥٠. عَنِ الصَّلَاةِ فِيهِ وَهْيَ المَجْزَرَهُ * وَالطُّرُقُ وَالوَادِي وَمِنْهُ المَقْبَرَهْ
٣٥١. مَا نُبِشَتْ وَعَطَنٌ وَمَزْبَلَهْ * وَداخِلُ الحَمَّامِ بالمسلخِ لَهْ
٣٥٢. مِنْ بَعْدِ فَرْضِ الصُّبْحِ وَالعَصْرِ إِلَى * أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ وَحَتَّى تَأْفُلَا
٣٥٣. وَبِالطُّلُوعِ وَاسْتِوَاءِ دَائِرِهَا * لَا يَوْمَ جُمْعَةٍ وَبِاصْفِرَارِهَا
٣٥٤. إِلَى ارْتِفَاعٍ وَهْوَ بِالتَّقْرِيبِ * كَالرُّمْحِ وَالزَّوَالِ وَالغُرُوبِ
55