============================================================
كما لمن قامت به فمن قام بمحله إيمان فهو مؤمن والعصيان ما عدا الفكر خلاف الايمان وليس بضد والخلافان يصح اجتماعها فيصح مؤمن عاص ومن قال يجب حكم رفع الايمان لأجل وجود العصيان معه عكن عليه فلا يجد فضلا فلأجل هذه النكتة المقررة حقيقة وشريعة لا يتكفر أحد أذنب من أهل القبلة [بدنبع (238).
والايمان بالقدر واجب والقدر إرادة الله تعالى المتعلقة في الأزل بتقدير (الأمون) (39) بمقاديرها (والعلم الأزلي متعلق بذلك) (240)، والقدري هو مدعى تقدير أفعال نفه ونافى ذلك عن ربه لا من أثته لربه لأن [الائغ) (241) في اللان هو الذي [بصوغ] (243) لا الذى [يصاع ل] (243) (ولأنه إسم ذم في الشريعة إجماعا فخالف الكتاب والسنة في ذلك هو صاحب هذا الإسم وقد قال تعالى - رإنا كل شماء خلقناه ييقدي)- (244) وقال عليه السلام : وتؤمن بالقدر خيره ره (245) ومما تعلق به القدر الآجال والأرزاق (246) فلا بغرج شيء من ذلك عما (سيقت به الإرادة القديمة والعلم القديم) (247) والرزق هو ) أتظر اعلاء التعالق 2627- 262 ب: الاشياء 2) ب عل حب تعنق العلم 2)1 الصانع 2)ا: يسوغ الي 23)1: يسناغ اليا ) الق (9):99 243) رواه مع بعض الاختلفات ابن ماجة واين حتبل 2) مياحث تقليدية فى اواخر كتب علم الكلام: انظر مقدمة تحقيقتا لباب الامامة خامة تمليق رقم 23 ه) سبق به العلم لاستحالة تبدل القديم
Página 65