196

Ojos de Discusiones

Géneros

============================================================

اناظرة الحادية والسبون (26 قل سقيان بن عيينة في بعض مجالسه : بلفنى عن رسول الله (صلعم) آنه قال : قال الله عز وجل (للملائكة): إذا هم عبدى بحسنة ناكتبوها واحدة فإن عملها فاكبوها عشرا وإنا هم (عبدى) بسثة فلا تكبوها، فإن عملها فاكتيوها واحدة (267) فقام رجل فقال "يا أبا محمد الملكان يعلمان الغيب 4 فضيح التاس ويعل سفيان يسكهم فلما مكتوا قال لهم: "لا يعلمان القيب ولكن إذا هم العبد يحستة ب:122 و فاح مته رائحة المسك (قيعليان آنه قد هم بالحسة وإقا هم بالسيةة قاح مته رائحة العن قيعطمان آته قد هم بالسيئة وهذا الجواب إنسا يتحمل من سفيان رضي الله عنه على أنه وقف قيه على أثر لأته مما لا يعلم إلا بالخير الشرعى وكذلك كل جائر لم يتوصل إلى العلم به يضرورة ولا بدليل وإلا فمن الجائزات أن يخلق الله تعالى للملكين علما ضروريا يما في قلب العيد ولا بد أن يكون [هنا] مستندا الى إخبار الله (سبحانه) اهما بمطايقة ما بخلق عتدهما من ذلك كما قدتا بياته في حق الخضر عليه السلام الثرة الشانية والسبعون 270 روي أن أبا عمرو بن العلاء ناظر عمرو بن عبيد ين باب القدرى مالة محة العفو بعد الوعيد بالعقاب وأنه صفة مدح وليس من جتس 561) روى هذا الحدبث مسلم والخارى والترمذى رابن حتيل

Página 196