فاستأذنت على رسول الله ، ورسول الله أ مع عائشة - رضى الله عنها - فى مرطها . الحال التى كانت دخلت فاطمة - عليها السلام . عليهما فيه .. فأذن رسول الله علل فقالت : - يا رسول الله إن أزواجك أرسلتنى إليك يسألنك العدل فى ابنة أبي قحافة ووقعت في .... واستطالت ... ، وأنا أرقب رسول الله يلم وأراقب طرفه هل أذن لى فيها !1!؟ فلم تبرح زينب حتى عرفت أن رسول الله عالم لا يكره أن أنتصر ... فلما وقعت بها لم أنشب حتى أثخنتها ، فقال رسول الله : - إنها ابنة أبي بكر]أخرجه مسلم والنسائي ، وفي رواية : ز ثم أقبلت على فشتمتنى ، فجعلت أرقب النبى ل أنظر طرفه هل يأذن لى من أنتصر منها ، قالت : فشتمتنى حتى ظننت أنه لا يكره أن أتنصر منها فاستقبلتها فلم ألبث أن أقحمتها ، فقال النبى علله : إنها ابنة أبى بكر] - أخرجه النسائي - .
وعنها . رضى الله عنها - قالت : [ إجتمع أزواج رسول الله ا فأرسلن فاطمة إلى النبى عل ، فقلن لها : - قولى له إن نساعك قد اجتمعن إلى وهن يسألنك العدل فى ابنة أبي قحافة (1) قالت عائشة - رضى الله عنها ن - فدخلت على النى مالله وهو معى فى مرط (2) ،فقالت له :
Página 65