(ذكر حبه. علله. على حبها] عن عائشة - رضى الله عنها ب قالت : - [ أرسل أزواج رسول الله ال فاطمة - عليها السلام - بنت رسول الله اللة إلى رسول الله عتلعه، ، فاستأذنت عليه وهو مضطجع مع فى مرطى ، فأذن لها، فقالت: - يا رسول الله إن أزواجك أرسلتنى إليك يسألنك العدل فى ابنة أبي قحافة - وأنا ساكتة .. قالت : - فقال لها رسول الله عللم : أى بنية ألست تحبين ما أحب ؟ قالت : بلى ... قال : فأحبى هذه ... قالت : فقامت فاطمة حين سمعت ذلك من رسول الله ملاه فخرجت إلى أزواج النبى عالل فأخبرتهن بالذى قالت ، وبالذى قال لها ، فقلن ؛ ما نراك أغنيت عنا من شىء فارجعى إنى رسول الله يلالل فقولى له : إن نساءك ينشدنك العدل في ابنة أبى قحافة ؛ فقالت فاطمة : والله لا أكلمه فيها الآبدا ... قالت عائشة - رضى الله عنها .: - فأرسل أزواج النبى ملنه زينب بنت جحش إلى رسول الله للم - وهى التى كانت تسامينى من أزواج النبى عإلل فى المنزلة عند رسول الله علل ، لم أر امرأة فىي الدين خيرا من زينب وأتقى لله عز وجل وأصدق حديثا وأوصل للرحم وأعظم صدقة وأشد ابتذالا لنفسها فى العمل الذى تصدق به ويقرب .. ما عدا اسودة من جدة كانت فيها ... تسرع منها الفيئة ...
Página 64