العمارة -المساجد
تعرضت الجوامع التاريخية للإهمال ولم تلاق من الصيانة والعناية ما تستحقه، حتى دمر بعضها على مرأى ومسمع كما حدث في (جبلة-زبيد-صعدة- ذمار- عدن- حجة)، وتم تغيير البعض وبناءه عن طريق شركات أجنبية، كما تعرضت قباب وأضرحة وتوابيت الأولياء للتدمير والنهب، إما بفعل التعصب والتطرف من قبل المتشددين أو بغرض النهب والبيع، بل إن بعض المناطق انتشر فيها سرقة جماجم ورفات الأموات وبيعها لجهات مجهولة ومشبوهة كما حدث في الأهنوم.
- ما زالت جوامع تاريخية عدة معرضة للخراب بسبب الإهمال في طول اليمن وعرضها.
Página 58