أين يموسي وجنينه القرم والفظ ومضى الألتغ الركيك إلى بز قة لا يركجي فناك براحا

(125) حشي أحمد بن محعصد الاسدي قال: أصبح الناس بعد الثلاثة التي قدل فيها و نجاح يسألون عن الخبر فقال رجل لايي العيناء: ما عندك من خبر نجاح قال: ما قاله الله عز وجل تولزن ثرى ننفى تقلبرا قبلغ قوله مويسي بن عبد الملك فقال له : أتدولع بي سأعلمك، فقال له أبو العيناء: لزرير اه نتلم كا يندف نفا باان»2

(26 وسمعت لبا لمسمحاق ابراهيم بن للببر وقد يبينل: أكان للمتوكل شعر؟ فقال: نعم [42ظ]

كان جيد الطبع الا أنه لم يحب الابب بغضا للواثق وهو القايل حين ماتت هنان أمه [الرمل]: إن وجدي اليوم حقم فوق وجد الواجديينا ارچم الله عجوزا خلفث كهلا خزيناه ول، ووجبت بخط المديني للمتوكل وقد مانت جارية كان يهواها [الطويل] الام لأن أبكي بعغيني غلى نفسي وأيي خزينا ثم أضجي كما أشسي ار ولولا وقد فارقث من كان جسعه بجشمي وكانت نفسة آيدا نقسي

(127) حتتي عبد الله بن المعتز قال: حدثتي الحسمن بن عليل العنزي قال حدثي ابو يحيى احمد بن المثتى الشبي اليمامي قال: حشي مروان ين ابي ه الجنوب بن مروان آنه دخل على المتوكل في بعض أيامه قال: فلما تمكنث ن محلسي رمى إلى رقعة فيها بيت شعر وهو [الطويل] آربث الهوى حتى اذا صار كالرخ جعلث محل القلب في موضع القطب الر وتحت البيت: أجزهيا مروان، فكتبث تحته: فلماجعلث القلب تحت رخى الهو ندمت فصار القلب في موضع صعب هن ور وقال مروان: كان المدوكل أمرني أن أقولي فيه قصيدة على وذن القصيدة الدر مدح بها جذي مروان المهدي [الكامل]: طرقيك زانرة فحي حيالها ثبورة القصص14 تبورة القصص 18

Página 523