1هف01.11ته [43و]
فانشدته قصيدة لولها [الكامل]: طرقيك علية أو رأئت خحيالها ما لي وقد نذل المشيب وما لها فلقا نكرت أمر غلية ضحك فانقطعت فقال: ما لك؟ قلت: حفت أن اكون أتيت عيبا قال: كلا ولكن في محلسيي من اسم أقه علية، فقلت: الاسماء مشتركة واسم جاريدي علية وبها شيبت واتممت القصيدة، فامر لي بخسين ألف درهم.
~~(128] حدثي يحيى بن علي عن أبيه وأحعد بن يزيد عن لبيه وبسمعت لبراهيم بن المدبر يجدث بطرف منه قال: بينا المتوكل على الله يطوف في متصيد له إذ و راى زربعا أخضر فقال: قد استأننني عبيد الله ين يحيى في فتح الخراج فرأ يه و الزرع أخضر فمن اين يعطي الناس الخراج؟ فقيل له ان هذا قد اضراه بالناس فهم يقترضون ويشسملفون فقال: هذا شيء حدث او لم يزل كذاء فقيل: هو حايث لم عرف ان الشمس تقطع الفلك في ثلاث مانة وخصس وستين يوما ه اوفضول] فيطرحوته من العدد فيجقلون شباط ثمانية وعشرين يوما ليعتدله الحساب فلعا جاء الاسلام عطل فلم يعصل به فاضر ذلك بالناس وجاء زمان هشيام بن بعبد الملك واجدتمع الدهاقنة ال بخالد بن عبد الله القسري فشرحوا له هذا ن و وسالوه ان يوحر التيروز شهرا فابى ذلك وكتب فيه الى هشام بن عبد الملك
وهو الخليفة ذلك الوقت فقال هشيام : [43ظ]
وا اخاف أن يكون هذا من قول الله عز وجل (نا (ثني، زناقه في (لكنر فلما كان ني ايام الرشيد اجتمعوا الى يحيى بن خالد وسألوه أن يؤخر النيروز يج نعو شهرين فعزم يحيى على ذلك فتكلم أعداؤه فيه وقالوا: يتعصب و للمجوسية فأضرب عن ذلك فبقي الى هذا اليوم فأحضر المتوكل ابراهيم بن جن و العباس الصولي وأمره أن يكتب عنه كتابا في تأخير التيروز بعد أن يحسبوا به الايام فوقع العزم على تأخير النيروز الى سبعة عشر يوما من حزيران فكبن الكتاب على ذلك وهو كتاب مشهور مقروف في رسائل ابراهيم ين العباس واغ ا ه و اعذى المعتضد بالله ما فعله المتوكل علىي الله الا أنه قدمه فصيره في أحد عشر يوما من حزيران وقد شرحت هذا كله وذكرت أمر هشيام بن عبد الملك ركتاب يحيى بن خالد البرمكي في هذا المعنى والسبب الذي منعه من اتعامه ه كله سقطت الكلمة من الاصل ب الاصل سليعان، لعله تصحيف من الكات ببورة التوبة27
Página 522