00.11 قد كان يشفق تما ناله زمنا لو ينفع الجرص والإشفاق من حرصا فذا بأشراكه بي زي مقبتيص فراح بي شرن الأغداء مقتصا ر قد كنت أحشى عليه يوم فرصته فصرث اخشى عليه منهم الفرصا [41ظ] اقرا السلام عليه إن اطقت به إني أرى المآء في آثار من شخصا ل وارقب بهم ويه الأيام إن لها فيهم وفيه وشيكا بغته قصصا
ر وقال أبو صخر الكتاني يعارضه ويمدح نجاحا بعد قتل المتوكل:
وأظلم الملك والإشلام جين مضى
ر فقضى نجاح فلم يلرك لنا عويضا
قد كان سامي الثريا ي محليها
ونافض الملك والثثبيز إز نهضا
ويل امه رجلا ما كان اخزمه
إذا كفاقم آمر يشنع الغمضا
فمر يغتر ي المكروه. مزتكصضا
غعنى عليه عبيد الله چيلية
فجاس والتقصث آيامة ققضى
وكان جقفر آدناه وعاقبده
فأصبح الحيل بعد الفثل ميتقضا
وكان أبرم خبل الملك يقيل
لم يأحخذواتعنا مية ولا عوضا
ان يوسي لهم مغشرا طاروا بغثرةه
منى له الققح موسى ثم سباوره
بعد الهدو فقاسى منهما مضضا
ا لم يلق من بغده سقما ولا مرضاه
فقر ي آثره موسى يسابقة
وزانه جغفر والفيح في تسق
فأشبحا بغده بالسئف قد قبضا
كأنه وهم ركب أناخ. بهم يل وشنكهم ي الصبع حين أضا
ولر وقال أبو الصخر الكتاني أيضا يرثي نجاحا (الخفيف] : [42و]
عنن لا تجمدي وتكي نجاحا لا كعلي وهيجي الأمواحا قتلوه غذرا وقد فارقبوه إن يعينوه في المرا صباحا ففدا يطلب الوفاء فخاتوه وأعزوا به السفية الوقاحا سيغى الأليغ الركيك عليه عثد من كان لا يريد صلاحا فتولى بزكبه الحسن الق م وموسى فأعدماه نجاحا جعلاه ذرية الضرب والخد ق إذا ما الظلام مد جناحا ككالي الاصل كال الاصل
Página 524