~ 001011 إليهما، فانصرفا به وأحذا ابنه أبا الفرج وكاتبه اسحاق بن سعد ين مسعود القطرتلي و وجميع أسبابه في النواحي فأقر هو وابنه بعانة وأربعين ألف دينار وأحذ من أسبابه مانكا ألف وخسيون ألف دينار وقبحت آملاكهم كلها وضريه موسىه بالمقارع مرات وأمر به فغتم فمات وتولى ذلك موسى الفرانق والمعلوف فأصبع ميتا وذلك في يوم الاثتين للماني ليال بقين من ذي القعدة سنة خمس ولر وأربعين وماندين فدفن ليلا ولم يجسروا أن يخيروا المتوكل بذلك حتي شرب يهن فطابت نفسه وحمل المال فلقا سر يه قيل: لولا آنه مات في الحبس لأجذ منه ضعف هذا فاغتم لذلك وقال: لأفخصن عن أمره فقال الفتح وعبيد الله بن يحيى: نرجو أن يموت كل يوم واحد ونأحذ مته هذا المال وقال القصافي الشاعر [البسيط]:.
ما كان يخشى نجاخ عثرة ) الزين حكى أديل لموسى منه والحستن [41و]
غذا على الناس يبفيهم غوانله
كانه ضيعم ذو بربن شنن،
أزال البغي عن بنياه ممتهنا
والبقي ينقل من أين إلى ومن
لم يشكر بالله فيما خولة
من السلامة والتغماء والمتن
وقلة الشكر للتغماء ناقلة
ا من السرور إل البآساء والحزن
وقال آحر (الوافرا: و
ركوب العيي للأجل التاج
دواعي الجين شقن إلى نجاح
ولؤنضجا آراد لكان فيه
عبيد الله أشبق من نجاح
ر فجاق برأسه ما كان ينوي
وحل بأفليه سوء الصياح
فافرد بالذي كسيت يداه
وعم الناس ذلك بالحصلاح
فلا غدوع الامام صواب رأي
نفى الجرياء عن غطن الجحاح
وقال أبو الفضة [البسيط]:
دع الرقابة عمن زاد أو نقصا
وما نجاح فقن مكروهه فحصاه
و لي الاصل ملثتي الف وخصين. بلا تقيط تاريغ الطبري 1442/2 : فمعز ي الاصل القضافى تارغ الطبري 1447/3: صؤلة تاريغ الطبري 7/ 1447 نغا على نغم الأحرلر يسليها * فراح ولهو بتليث للال والبدن
Página 525