La fe pura libre de dudas y críticas
الاعتقاد الخالص من الشك والانتقاد
Investigador
الدكتور سعد بن هليل الزويهري
Editorial
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
Ubicación del editor
قطر
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
La fe pura libre de dudas y críticas
Ibn Cattar d. 724 AHالاعتقاد الخالص من الشك والانتقاد
Investigador
الدكتور سعد بن هليل الزويهري
Editorial
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
Ubicación del editor
قطر
Géneros
= انظر: شرح حديث النزول (ص ٤٥٧، ٤٤٥، ٢١٠)، ودرء التعارض (٢/ ٧ - ٨)، والاستقامة (١/ ٧٢ - ٧٣)، ونقض الدارمي (١/ ٢١٥). (١) أخرجه البخاريّ في الدعوات، باب الدُّعاء نصف اللّيل (١١/ ١٢٨ - ١٢٩) رقم (٦٣٢) من حديث أبي هريرة ﵁ أن رسول الله ﷺ قال: "يتنَزَّل رَبَّنَا ﵎ كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث اللّيل الآخر، يقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟ ". (٢) في (ظ) و(ن): (قال) بدون واو. (٣) المؤلف ﵀ يقصد بعدم الفكر في الصفات أو تصورها، هو البحث في كيفية الصفات؛ لأن الإنسان مهما بلغ فإنه لا يستطيع إدراك كنه الصفات، أو الإحاطة بها، أو تصورها، وحظ العبد الإيمان بها، وبما دلت عليه من المعاني، وتفويض الكيفية إلى الله ﷾. (٤) المؤلِّف ﵀ لا يقصد بقوله: (بتأويلها) المعنى الباطل للتأويل؛ الذي هو صرف اللفظ من الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح؛ وإنما التأويل بمعنى التفسير؛ ويتضح هذا من خلال منهجه في إثبات الأسماء والصفات، مع نفي التأويل والتمثيل والتعطيل والتكييف في مواضع عدة من كتابه هذا، وسيأتي قريبًا - إن شاء الله - تعريف التأويل في (ص ١٥٥). (٥) في (ظ) و(ن): (ولا تفكروا). (٦) أخرجه الطبراني في الأوسط (٦/ ٢٥٠) رقم (٦٣١٩)، واللالكائي في شرح أصول =
1 / 116