============================================================
ف فيما حكاه المازنى نقضلما حظره الجرمى، ورخصة لأن يقول القائل لى اكر الأقعال : هو أفعل من كذا ، ولا يلتفت إلى عدة حروف الفعل ، وان زادت على ثلاثة أحرف وأما امنناعه من أن يقال فيما كان لوذا أو خلقة : هو أفعل من كذا"، نحو البياض ، لا يقال فيه : ما أبيفه ، ولكن : ما أشد بياضه ، فقد جاء بعض علماء اللغة له بنقيضة : ومى أن ابن الأعرابى أتشد عن اى زيد : جارية فى رمضان الماضى (1) أبيض من أخت بنى إباض وإنما قدمت ما حكيثه من قياس النحوبين ، ومجاز اللغويين : لثلا يطعن طاعن بقياس النحو على مثال مثل شذ عن قيامهم ، ولتقوى هو نة المتعين فى مجاز اللغة(1) ، والمامحين للعرب فيما تكلموا به على الجبلة().
ارجع الآن إلى اقتصاص كيفية هذه الأمثال(4) فأقول : إن أكثر أمثال 9 العرب(5) مضروبة بالبهائم"1 فهم لا يكادون يذمون ويمدحون إلا بما يجدون فى البهائم2) : لما ألهمها الله جل ثناؤه من المعرفة ، وأشعرها من الفطنة : وبصرما بما بقيعها وبعيشيها والسبب فى تفرد العرب باستعمال (1) المسان والتاج (بيخر) دون خرو ، ورواية الأول قيهما ، جارية فى درعها لغضفاض فت ، ق " أحت أب اباضه (2) المنة بفم اليم وفتح النون المخددة : القوة، وخص بعضهم بها فوة القلج () الجبلة : الخلقة 4) تمذه اناضال وهو تحريف (5) فى انأصل بأكثر وذه الأمثال العرب * وما أثبته من ته ، ق .
د) اقط من انأصل، وأثبته منت، ق.
Página 60