============================================================
ثلاثة أحرف ، قأدخلت العرب عليه النعجب ، فقالوا : ما أثقاه لله ، وما اننه ، لأنهم يقولون فى ضده : ما أطييه ، وقالوا : ما أظلمها ، وماأضوأما ، و قالوا للففير : ما أفقره ، وللغنى : ما أغتاه ، وإنما يقال فى يقلهما افتفر ، واستغنى(1) ، وقالوا للمستقيم : ما أفومه ، وفى المتمكن عند الأمير : ما أمكنه(1) ، وقالوا : ما أضوبه ، وذلك على لغة من يقول (2) : صاب ، وقالوا : ما أخطله ، لأن بعض العرب يقولون خطفت ، فى معنى : أخطأت ، قال امرؤ القيس : ه يا لهف مند إذا خطئن كاهلا(4).
قالوا : ما أشغله ، وإنما يقولون فى فعله : شغل ، وما أزماه ، وقعله زهى ، وقالوا : ما آبله ، بريدون : ما أكثر إبله ، وإنما يقولون: تأبل إبلا(5) ، اذاتخذها ، ويفولون: ما أبغضه، وما أحبه إلى" ، وما أعجبه لى2) ، وما أعجبه برأبه ، وقال بعض العرب : ما أنلا القربة ، وقال أبو الحسن(7) : لا يكادون يقولون فى الأرسح : ما أرسكه(8)، ولا فى الأشته : ما أشتهه (4)، وسمعت منهم من يقول : رسح، وسته ، فهؤلاء يقولون : ما أرسحه وأستهه(10).
(1) من منا إلى قوله : وأجود من حاتم فى المقدمة ساقط من م ، ومكانه بهاض كب بازائه ف الطايش كذا وجدت فى الأصل المتخ منه بهاضا مقدار صفحة * (2) فى الأصل "بفى المنكن : ما أمكنه عند الأمير وما أئبته منت، ق .
(3) ت ، ق وفاعلى لغهمن قال 4) من رجز له بديوانه 131 ، والان والقاج (خطأ) واصلاح الطت294.
(5) كلمة إبلا سلقطة بن الأصل ، وأئيتها منت ، ق .
قط منت، فى (2) أبو الحن سيد بن سدة المحروف بالأخفش الأوسط البصرى ، أحمد أنمة النحاة من اليصريين ، أخذعن سيويه ، وهو أملم من أخذمنه ، وكان أعلم الناس بالكلام * وأحنقهم بالجدل وتوفى علم 21*(الارشاد 240/11).
(4) الأرسح : قلهل لحم العجز والفخذين ، والأنفى رسله (9) الأسته : عظي الاست ، كبير السجز ، والانى ستهاء.
(10) قهوما اسههه
Página 59