============================================================
(77 يقال له سيدى المسن ابركان قا ابركان قال له السلطان الذى يسكن فى باب زير قال له نعم قال السلطان قد اجتزنا عليه فى الليلة التى دخلنا فيها البلد من باب العقبة وسسحنا عليه مرارا فابى ان يخرج الينا فلما اترنا عليه خرج وفتشي شينا من
الباب واخرج الينايده والم يرنا وجهه فتبوكنا به وطلعنا تم قال ان هذا لانسان اسقط عنه مائة لاجل شفاعة دذا الرجل اسقط عنه ماثتين اسقط عنه تلأنمسائة اسقط عنه اربعمائة استط عنه خسانة ثم انحرت وادركه الفضب الشديد وقال جميع لايمار تلزمنى حتى يعطى خسمائة دينار بعد ار يضرب بالسياط عل عدد شفرراسه لانه شو بى فندم سيدى مو الشريف على كلامه في غاية الندم وادركه امر عظيم وقال للساطان ان وذه الشناعة قد اصرت بهذا المسكين غاية الضرر فياليتهالم تكن تم خرج سياحى حمو وبلغنى الخبر فاصابني ما لا يعلمه لا اللد
تعالى وكان مذا السيخ الحصينى شديد البياض رقيق الطبع لين الاعضاء لا يستطيع
سوطا واحدا فكيث بهذا لامر العظيم الذى حلف عليه السلطان فبلغ الشين سيدى حو الشريف الامرلاشيخ سيدى الحسن فنالم ورد الامر لله تعالى وحده وكتب حرزا صغيرا جدا قدر الظغر فاعطاه لنتنى وقال ارفعه لذلث المسكين المسجون وقل له اذا اخرجوه للشرب فليآن معه وان امكنه ان يحمله فى فيه فليفعل فمبست ذلك الحرزو بقيت انتظر ما يفعل الله بى فامسكوا عنى ذلكت اليوم والليلة التى بعده فلما شامت الشم من الغد يعضي يوم الجمعة وقع النداء على بالمخروج الى
الضرب فشددت السراويل في طى وجعلت الحرز تحت الشد وقدمونى متجردا وربطونى واحضرونى ووقفت السياط فلما ارادوا ضربى سمعت الصياح من داخل دا، السلطا.1..
ردوه لندويرة حتى نشلي الجمعة فردونى وانساى امر نظيم ن ن91 من انتظار العذاب الذى ينسى المال وثيره فبتيت فى الدوبرة الى ان صاب السلطان الجمعة نبنفس ما دحل وجلس فى المرتبة نودي عل ان اخرج فتنرت
Página 73