============================================================
المال - وهو ألف دينار - فإن الخليفة أبى قبوله وأمر أن ينفق فى السودان وعبيد الشراء، وأحضر من بيت المال نظير الميلغ، وتقدم بأن يصاغ به قنديلان من ذهب وقنديلان من فضة وأن يحمل منها قنديل ذهب وقنديل فضة إلى مشهد الحسين بتغر عسقلان ، وقئديل إلى الترة المتقدمة، ترية الأئمة بالقصر(1) ، وأمر الوزير المأمون بإطلاق ألفى دينار من ماله وتقدم بأن يصاغ بها قنديل ذهب وسللة فضة برسم المشهد العسقلانى وأن يصاغ على المصحف الذى بخط أمير المؤمنين على بن أبى طالب بالجامع العتيق بمصر من فوق الفضة ذهب ، وأطلق حاصل الصناديق التى تشتمل على مال النجاوى برسم الصدقات عشرة آلاف درهم ثفروق فى الجوامع الثلاثة : الأزهر بالقاهرة، والعتيق بمصر ، وجامع القرافة، وعلى فقراء المؤمنين على أبواب القصور، وأطلق من الأفراء ألفى أردب قمحا، وتصدق على عدة من الجهات بجملة كثيرة واشتريت عدة جوار من الحجر وكتب عتقهن للوقت وأطلق سراحهن(2).
وقال فى سنة ست عشرة وخمسمائة : وحضر وقث تفرقة كسوة عيد النحر ووصل ما تأخر فيها بالطراز، وقرقت الرسوم على من جريت عادته خارجا عما أمر به من تفرقة العين المختص بهذا العيد واضحيته ، وخارجا عما يفرق على سبيل المناخ(2 ومن باب الساباط مذبوحا ومنحورا ستمائة دينار وسبعة عشر دينارا
- أل المأمون أمر واليا مصير والقاهرة أن يسقعا له جميع سكان و94:2 ر 98 - 99).
هر والقامرة شارعا ضارها وحارة حاره، ويعرفون من تصل إل (2) القيرى : الخطط 1 : 407 = 8.* وقارن اين ميسر: كل حط من الفرياء، واستعانا بالنساه ليد حلن الساكن وسرون أخيار مصر9، القى: المطط 451 واتعاظ الحفاكا .
أحوال سكانها الباطنية 8 (1) ترية الأتمة وتعرف أيضأ بالترمة المعزية وبترية الزعفران .
(3 المتاح . موضيع برسم طواحين القمح التى تطحن دنن العر يمن لله ابله البين احصر تاوهم بته من انا التصحور، هوسم هأد الفعت سر الهم ذ افيفية ، وصاوت بعد ولك يدذا يدين فيه الجلفاء وارلادهم استجد المأموذ بن التطانحى طواحن برسم الرواتب : وكان ونسارهم ، وكانت من جملة القصر الكبه الشرق تجاه القصر موضع الماح وراه القصر الكبير ويما يلى ظهر دار الولارة النافى الكيرى. (المقريرى : الحطط 444:1 واتعاظ الحنفا 3: 341 السجى الجار معر 15 . لوى: اذ ان امان ا: وانن الوارن ث5م ولنه النه بمعى الاعوله 407 - 4،8 و 2: 35 ، على مبارك : الخطط التوقيقية 29:1 مخازن الغلال واتقلقشندى : صبيح 3: 475)
Página 60