ولمن 1 5 ا421 خ 7 وص
لابزالمامون: الامير جمال الاين ابوعلى موى بن الما مون البطاحى المتوفى 488.ه حققهاوكث مقدمتها وخواشيها ووضع فهارسها ايمن فوار نيد المعهدالعلميا لعرنى للآنثارالشرقية بالعشاهرة
Página 1
============================================================
2 5 و 1 5د2 34) 661 604566126 4 6 213802 596 6 2056 46 4273919136 6636564 6690666 16 6ه5720 ها2
Página 2
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 3
============================================================
1411 14106 111091609 50 1 15 0 160 3 263 2601 1993 056 1616 21
Página 4
============================================================
وممن انخ ارققرل، كزا لابزالمامون
Página 5
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 6
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 7
============================================================
~~8 2 1
1 ت 4
حى
بض 3 8 ~~1 تله 2 ط ب و 7 2 ي 1 3 2 10 س ل
اا د1 1 1 4
ت ت
0 س دا د 7
~~لا 1 اا 8 .: د ة ا..
0 82 5 ~~2 زر ن ت ن..
رر 2 1 1 1 اى بى 6
4 د .: 7
Página 8
============================================================
وضمن 21 س شرا اج ل ر
لابزالمامون الامير جمال التين ابوصلى موى بنا لما مون البطالحى المتوفى 88ه حققها وكب مقدمتها وحواشيها ووضع فهارسها ايمن فوارن يد ال المعهد العلميا لهرضى للآنشارالشرقية بالعشاهرة
Página 9
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 10
============================================================
4 1 ل 2 4 1 ف الا ى ز
2 االته اى 1 2 2
1 ~~2 8 2 0 1 0 0 0 4 6 68 1 4 ش 1
Página 11
============================================================
4 1 ل 2 4 8 2 ف الا ى بد ب ب
6 7
ى 2 6 1 ~~2 2
0 2 2 0 0 2 68 0 1 4 ش 8 1
Página 12
============================================================
بما اللهالحمرل الحى م من يطالع كتاب " الخطط" للمقريزى يستطليع أن يلحظ أن أهم مصادره لفترة خلافة الآمر بأحكام الله ووزارة الأفضل بن بذر الجمالى والمأمون بن البطائحى هو " تأريخ اين المأمون " . وهذا الكتاب، بالإضافة إلى كتاب " الذخائر والشحف " وكتاب "نؤهة المقلتين فى أخبار الدولتين" لاين الطوير القيسرانى، أهم مصادر المقريزى فيما يخصى النظم والرسوم الفاطمية فعق طريق ابن المأمون استطاع المقريزى أن يصف لنا باستمرار تفاصيل الاحتفالات والأعياد التى تمت فى خلافة الآمر بأحكام الله وقد فقد أصئل هذا التاريخ مع مافقدناه من مصادر عصر الفاطميين، ولم نعرقه إلا عن طريق مانقله عنه المقريزى والنوئرى . ومحور هذا التأريخ هو خلافة الآمر بأحكام الله ، وعلى الأخص الفترة التى تولى فيها المأمون بن البطائحى الوزارة (1) فقد تقل عنه المقريزى ابتداء من حوادت سنة 51ه وحتى حوادث سنة 518ه-. وعلى الاخص حوادث السنوات : !50 و 6. 5 و 509 515 و 516 و 517 و 518 ه. ويوافق سقط الحوادث هنا ، السنوات نفسها الساقطة من تاريخ ابن ميسر (502 - 514ه) ، وقد رجحت أن تاريخ ابن المأمون كان أحد مصادر ابن ميسر فى تاريخه، وإن لم ينص على ذلك صراحة فى القسم الذى وصل إلينا من تأريخه، وهو القسم الذى انتقاه التقى المقريزى () .
ومع أهمية كتابى ابن المأمون وابن ييسر البالغة لدراسة تاريخ الفاطميين فى مصر ، فإننا لم نظفر بأى نص كامل لهما يمكثنا الرجوع إليه والاعتماد عليه باطمينان ، فتاريخ ابن ميسر وصل إلينا مبتورا ناقصا فى نص اتتقاه لنفسه تقى الدين المقريزى سنة 814 ه، أما تاريخ ابن المأمون فكل ماتعرفه عنه
(1) يعرف الكتاب أحيانا فى المصادر باسم : " السيرة المأموتمة" (2) انظر مقدمتى للمتتقى من آخبار مصر لايمن ميسر (مطبوعات المعهد العلمى الفرتسى للاثار الشرقية، القاهرة 1481) صفحة هو طى
Página 13
============================================================
هو ما انتقاه أيضا المقريزى وضمته كتابه الشهير " المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والأثار" ولم أجد مؤرحا غير المقريزى والثوئرى ، ورما ابن ظافر الأووى (1) ، استفاد من تاريخ ابن المأمون، سوى إشارة مغرضة لابن سعيد المغربى لاتدل على أنه اطلع على الكتاب أو تصفحه على أقل تقدير وإن أقادتتا فى التعرف على أجزاء الكتاب ، يقول : 001. فصيف فى تاريخهم كتابا، وقفت عليه فلم أر أجمع للهذيان منه ، وهو فى أريع مجلدات لايقدر المنتقى يختار منه شيئا إلأ ماندر ، ولعل ذلك أقل من القلمل" (2) .
فالكتاب، كما سترى، حافل بمعلوماته، غنى بتفصيلاته ، فهو إلى جانب كونه المصدر الوحيد لخلاقة الآمر بأحكام الله، جاة غنيا بمعلومات تفصيلية عن نظم الدولة ورسومها فى وقت تولى والده المأمون البطائحى الوزارة ، مقارنة بعهد سلفه الأفضل بن بثر الجمالى : لذلك فإن المقريزى اكثر من الاعتماد عليه والنقل عنه فى كتابه " الخطط" فى الفصل الذى عقده لذكر رسوم دار الخلافة الفاطمية، وفى مواضع أخرى متفرقة، بينما لم يعول فى النقل عنه كثيرأ فى كتابه التاريخى " اتعاظ الحتفا " فالمعلومات التبى أوردها ابن المأمون عن نظام بلاط الفاطميين ، هى وصف دقيق لرسوم القوم فى وقت استقرت فيه الخلافة واكتملت مظاهر عظمتها، بعد ما آصابها من ضعف ووقن فى زمن المستتصر، ويعد أن أعاد إليها بدر الجمالى وحلفاؤه كثيرأ من استقرارها وقوتها. فقد دحلت مصر، فىى الفترة بين وفاة الوزير التازورى عام 449 هوجيىء القائد بدر الجمالى فى عام 467 ه، فى أزمات إدارية كبيرة أفقدت الدولة رهبتها وهييتها حتى إنه ، ف هذه الفترة القصيرة، آبعد أربعة وخمسون وزيرا واثنان وأربعون قاضيا ، وأثرت الفتن والمجاعات والآويعة على البلاد . بينما تولى فى الفترة من عام 467 ه وحتى عام 519 ه ثلاثة وزراء فقط هم : بدر الجمالى، وابنه الأفضل شاهنشاه، والمأمون بن البطائحى ، فلما عزل المأمون فى سنة 519 ه استبد الخليفة الآمر بالأمر ولم يستوزر أحدا حتى وفاته ف تة24ه
(1) ابن ظافر : أخيار الدول المنقطعة 92و.
(1) اين سعيد : التجوم الزاهرة فى حلى حضرة القاهرة 363.
Página 14
============================================================
وفى الوقت نفسه أراد الآمر أن يعيد مظاهر الاحتفالات التى كانت سائدة قبل سنى الشدة يقول المقريزى : "فأكثر من الركوب، ورتب لركوبه ثلاثة أيام من كل أسبوع وهى : الجمعة ويوم السبت ويوم الثلاثاء، فإذا لم يتهيا له الركوب فى أحد هذه الأيام ركب فى يرم غيره . فكان يمضى أبدا فى يومى الثلاثاء والسبت إلى النزهة فى بستان البعل والتاج والخمس وجوه وقبة الهواء، من ظاهر القاهرة، أو إلى دار الملك بمصر، أو بالهودج الذى آنشاه بجزيرة مصر التى يقال لها اليوم الروضة " " وكان يتجول فى أيام النيل فى القصر بخدمه ويسكن فى اللؤلؤة المطلة على خليج القاهرة . وكان الناس يوم ركوبه يخرجون من القاهرة ومصر بمعايشهم ويجلسون للنظر إليه، فيكون كيوم العيد.
وصار الناس مدة أيامه، التى استبد فيها، فى هو وعيش رغد لكثرة عطائه وعطاء حواشيه وأستاذيه000" (1) " وكان المنفق فى مطابخه وأسمطته شىء كثير، فكان عدة مايذبح له فى كل شهر خمسة آلاف رأس من الضآن خاصة ، سوى مائذبح مما سوى ذلك، وتمن الرأس منها ثلاثة دقاتير" (2) .
كذلك طلب الآمر إلى وزيره المآمون إعادة ليالى الوقود الاربع وأن يظهر فيهن التوسعة والير والنفقات (2). وهو الذى تقل الجلوس فى يومى الاثنين والخميس من الإيوان الكبير إلى قاعة الذهب (4).
وأدثت سنوات الشدة المستنصرية، وما حل بمصر بسيبها من الغلاء والوباء إلى موت آهلها وخراب ديارها وتغير أحوالها ولم ييق بمصر ، وقت دخول بدر الجمالى إليها، إلا بقايا من الناس أرهقهم غلاء الأسعار والخوف من العسكرية وفقدان الأبان ، فقد انقطعت الطرق برأ وبحرأ إلأ يخفارة وكلفة كثيرة وأصاب القاهرة وأهلها أيضا مسخبة شديدة ، فآباح بدر للناس ، من العسكرية والملحية والارمن وكل من وصلت قدرته إلى عمارة، أن يعشر ماشاء فى القاهرة . فكان هذا أول وقت اختط الناس فيه (1) المقيزى : اتعاظ الحتفا 3: 129 وقارن الخطط 2: 125 ففيه أنه أحب إعادة النوه (1) المقريرى : اتعاظ الحتفا 3: 131 (3) المقريزى : الخطط 1: 466 () المقريزى : الخطط 9 338، 28
Página 15
============================================================
بالقاهرة (1) ، فأخذوا فى نقل ماكان بالقطائع والعسكر من أتقاض المساكن حتى أتى على معظم ماهنالك اهدم فصار موحشا، وخرب مابين القاهرة ومصر من المساكن ولم يبق هنالك إلا بعض البساتين (2).
فأراد الآمر أن يعيد إلى عاصمته سابق ازدهارها، وأن يعمر الناس مابين القاهرة ومصر ليعيد للخلافة عزها ومجدها، وأن يعيد الاحتفالات والرسوم التى انقطعت بسبب هذا البلاء، فأمر وزيره المأمون البطائحى بالنداء ثلاثة أيام فى القاهرة ومصر " بأن من كان له دار فى الخراب أو مكان فليعمره، ومن غجز عن عمارته يبيعه أو يؤجره من غير نقلى شيء من آتقاضه، ومن تأخر بعد ذلك فلا حق له ولا حكر يلزمه "، وأباح تعمير جميع ذلك بغير طلب حق فاستجاب التاس لندائه وعمروا ماكان من ذلك مما يلى القاهرة من جهة المشهد النفيسى إلى ظاهر باب زويلة (3) .
والواقع أن مانعرفه من تفصيلات عن رسوم الخلافة الفاطمية، ووصف مواكب الخلفاء وركوبهم فى الأعياد والمواسم وخروجهم للصلاة ، وما كان يرتديه الخليفة والوزير والخواص فى هذه المناسبات ، وماكان يخرج من دار الكسوة ويوزع على أرباب الدولة ، أو يقدم فى الاسعطة من مآكل ومشارب يعود إلى فترة خلافة الآمر بأحكام الله ، الذى أعاد وطؤر الكثير من الاحتفالات التى انقطعت بسبب ماتعرضت له البلاد فى أعقاب الشدة، ولوجود مؤرخ مثل ابن المأمون اهتم بتسجيلها ووصفها، وذللك فيما عدا معلومات قليلة تعود إلى بداية عصر الخلافة ندين بها إلى ابن زولاق والمسيجى: وقد اقترن نقل المقريزى من ابن المأمون بالنقل من كتابين هامين فقدت أصولهما اليوم : الأول سابق عليه هو " الذخائر والتحف" خاص بفترة خحلافة المستنصر واهتم خاصة بذكر ما آخرج من خزائن القصر فى عامى 460 و 461 ه. والثانى لاحق له هو " نزوهة المقلتين فى أخبار الدولتين (1) المقريرى : الحخط 421 ) الصر نفه 1351 بلسنر نفه ا:35 و 2:2
Página 16
============================================================
الفاطمية والصلاحية" لابن الطوئر القيسرانى المتوفى سنة 614 ه، وهو من المصادر القليلة التى احتصت بذكر النظم والرسوم ومقارتتها، فقد كان هدف مؤلفه عقد مقارية بين نظم ورسوم الفاطميين ونظم ورسوم دولة صلاح الدين (1) ، وإن كان كل ماوصل إلينا عن هذا الكتاب ونقله ابن الفرات والمقريزى والقلقشتدى وأبو المحاسن يخص نظم ورسوم الفاطميين فقط حتى قال عنه أبو المحاسن : "وهو آجدر بآخبار الفاطميين من غيره " (1 . وقم ابن الطوئر كتابه إلى فصول لا نعرف عددها ولا موضوعاتها ، إلا أن المقريزى نقل عنه من الفصل العاشر وعنوانه " ذكر هيئتهم فى الجلوس العام بمجلس الملك" (2)، ومن فصل اخر عنوانه "ذكر جلوس الخليفة فى الموالد الستة"(4).
ومن خلال دراستى للفاطميين وما تشرثه من مصادر تاريخهم فى مصر، استلفت نظرى الأهمية الكبيرة للنصوص التى أوردها المقريزى وغيره عن هذه الكتب الثلاثة، ووجدت آن تنائرها فى بطون هذه الكتب أفقدها الكثير من أهميتها وجعل الاستفادة بها غير تامة ووجدت آن جمع هذه النصوص ونشرها تشرا علميا كفيل بتوضيح الكثير من معلوماتنا فى موضوع الرسوم الفاطمية بوجه خاص كما اشتملت عليه هذه التصوض من فوائد ضافية ومعلومات تفصيلية والكتاب الذى أنشره اليوم هو التصوص التى انتقاها المقريزى والنويرى من " تاريخ اين المأمون" ، وهو الأمير شرف الخلافة ( الملك) جمال الدين أبو على موسى بن المأمون أبو عبد الله محمد بن فاتك ابن مختار البطائحى المتوفى بالقاهرة فى سادس عشر جمادى الاؤلى سنة 588 ه (5)، ولا تعرف عنه اكثر من أنه أحد آبناء الوزير المأمون البطائجى: (1) المقريرى : الحلط، 4081 409 ، وانظر لكاتب هذه السطور : دارية تقدية لصادر تاريخ الفاطيين ف مصر154- 15، ومقدمة المتفى من آخبار مصر لان ر صفة ذ، 2ىr e11ع1r1 د2 0 510 1ه 6.112373911 () أبو المحاسن : النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة : 241 .
المقريزى : الخطط 1: 36.
) المدر تتسه 1: 433 و 2: 290.
(3) المفريرى : السلوك لمعرفة دول المنوك 1/1 : 111، اين سعيد : النحوم الزاهرة فى حل حضرة القاهرة 363، وانظر آمن فؤاد 26..0 0026a1 شه1شهrd6, 19240 6.9682 ،150149 سيد : المرجع السابق
Página 17
============================================================
519 ه)، إلأ أنه اعتمد، إلى جانب المشاهدة، على مذكرات ووثائق رسمية أتاحت له إمدادنا بهذا الوصف التفصيلى للكثير من الاحتفالات والمواكب التى تمت فى هذا العصر. كذلك فقد أورد ابن المأمون نص عده من السجلات والمناشير التى صدرت فى زمن الوزير الأفضل شاهنشاه ، لاندرى من أين تقلها خاصة وهو لم يعمل فى ديوان الإنشاء، والراجح أنه وجد صورا لها فى مخلفات والده الذى كان مدير أمر الأفضل شاهنشاه (1) .
والتاريخ الذى كتب فيه ابن المأمون تأريخه هو على الارجح فى السنوات الأخيرة من حياته، حقيقة أنه يذكر فى سياق الحوادث تاريخ سنة 531 ه وسنة 535 ه إلا أنه يذكر فى موضع آخر تاريخ سنة 582 ه، أى قبل وفاته بعامين أما المنهخ الذى اتبعته فى إخراج " المنتقى من تاريخ ابن المأمون " فهو المنهج نفسه الذى أخرجت به من قبل "أخبار مصر" للمسيجى ، و" أخبار مصر" لابن ميسر، من ضعط التص، وتعريف أعلامه وتحديد مواضعه، وشرح مصطلحاته، ومقابلة الحوادث التاريخية على مظانها من كتب التاريخ المختلفة ومن دواعى السرور أن ينهض المعهد العلمى الفرنسى للاثار الشرقمة بالقاهرة بنشر النصوص التاريخية المتعلقة بمصر الاسلامية، فبدأ مند نحو عشر سنوات سلسلة ظهر فيها عده من مصادر مصر الفاطمية هى : "أخبار الثول المنقطعة " لابن ظافر الأزوى، " وأخبار مصر" للمسبحى، و "المنتقى من أخبار مصر" لابن ميسر، وهذا الكتاب وآمل أن يستمر المعهد فى هذا العمل المفيد، وأن ييسر الله لى إتباع هذا الكتاب بإخراج نص "التخائر والتحف" ونص " نزهة المقلتين " إته سيع قريب جيب الدعوات.
والفضل فى خروج هذه النصوص يعود إلى مديرى المعهد الذين توالوا على إدارته فى السنوات (1) انظر فيسا يلى ص 45
Página 18
============================================================
العشر الماضية وهم : الأستاذ سيرج سونيرون، والأستاذ جان فاركوتير، ومديرته الحالية مدام بول بوزنير فإليهم أتقدم بخالص الشكر : أما باخراج الكتاب فى هذه الصورة فالفضل فيه يعود إلى عناية الصديق محمد أمين الخانجى - صاحب مكتبة الخانجى بالقاهرة - الذى تولى صفه بطريقة الجمع التصويرى، والصديق رينالدو جورى، مدير مطبعة المعهد العلمى الفرنى بالقاهرة، الذى تولى مع مماونيه إخراج الكتاب، بعنايته المعهودة، فى هذه الصورة الجميلة، فاليهم جميعا خالص شكرى ولنب امين قوااويد
Página 19
============================================================
EMPTY PAGE?
Página 20