============================================================
للشص الباب الثالث فى التغاير الذى والر يلحق الظل فى المقدار ان الذى يلحق الظظل من التغايرهوضر بان احدهما من جهة ه اختلاف وضع المضئ فى موازاة القطر الذى بحد العلووالسفل وهو سيه قطر السبك والعمق ويعبرعن هذا التغير بالارتفاع والثابى من جهةيه اختلاف وضع المضئ فى موازاة القطرين الآخرين اعنى الطول ه والغرض ويعبرعنه بالسمت قاما الضرب الاول فانه يلحق بالظلجه زيادة بالامتداد ونقصانا بالتقلص .
و واما الضرب الثابى فانه يلحق به اختلاف الوضع مع اتفاق ود المقدار و كلا الامرين فى الوجود من المضيئات السماوية مقترنان ه فلا يتغير الارتفاع الامع تغير السمت وانما يتصوراحوالها بانفراد فى الوهم فيجمل اختلاف الارتفاع فى السمت واحدا واختلاف السمتقه فى ارتفاع واحدلآآن هذين الحالين وان وجدافى آنين مختلفين فالوهم لايمتنع عن تصورهما متتاليين وعلى حركة غير الموجودة فى السا ح اعنى حركه المر تفع على دائرة واحدة من دوا ير الارتفاع حتى يثبت السمت على حاله مع اختلاب الارتفاع اوعلى مقنطرة واحدة ليثبتقه الارتفاع على مقداره مم اختلاف السمت قليس ذلك من الاشياء التى ~~متنع تصورها فى الاوائل كما امتناع وجود جسمين فى مكان واحدمعا اووجود صدين فى عجل و: حد ووقت واحد معاوايما امتناع هذه ه سسيست
Page 30