أحبّكِ أو يقولوا جرَّ نمْلٌ ... ثَبيرًا أو ابنُ إبراهيمَ ريعا
أمُنسيّ الكناسَ وحضْرَ موتًا ... ووالدتي وكِندةَ والسّبيعا
وقوله:
جوادٌ سمَت في الخير والشّر كفُّه ... سُموًّا أودّ الدهرَ أنّ اسمَه كفّ
وُقوفَين في وقْفَين: شُكْرٍ ونائلٍ ... فناثِلُه وقْفٌ، وشُكرُهم وقْفُ
ولما فقدْنا مثلَه دامَ كشْفُنا ... عليه فدامَ الفقدُ وانكشفَ الكشْفُ
وقوله:
ولا جلس البحرُ المحيطُ لقاصدٍ ... ومن تحتِه فرْشٌ ومن فوقِه سقْفُ
وقوله:
رجلٌ طينُه منَ العنبَر الوَرْ ... دِ وطينُ الرّجالِ من صلْصالِ
وقوله:
إنّما الناسُ حيثُ أنت وما النّا ... سُ بناسٍ في موضعٍ منكَ خالي