============================================================
كما قالقصة نيه محمد: (حشى إدا بلغ أشده ) (1) ل النطق ، فعضها اوحى اليه وارسله ، يعني آنه ما قام بالنطق ح نال حد الثلاثي اعلى السق واعيما حاع هن مس ال ان 2 حجة إمام وخوطب من الشجرة الا يعد احماله الأربعين حدا لانه صكان حد خديجة الثلاين تحت شعيب وية خدمته ومفقر اليه، فلما نال الدرع الازرسمين ابراهيم،و افتقر اليه شعيب وذهب بصره ، اي انقطمت عنه مواد التايسد المدص المؤمنين بموسى ي حماله الأريعين. الا ترى إلى قوله مما حكاه شميب عه اس بو ابيرايبد ان نبجد احع لدعى بلس بعلر انه نلمرق ة ام ال ب ه را اله الا ر فيهم حتس فستجد ني إن شاء الله من الصالحين) (2) وأذنت له أطلق للاه اوانها عنى شعيب استيجاره لموسى استخدامه اياه دعوته ترية اولاده الذين هم غنمه ومفاتحتهم بالبيان ، فقال له موسى عندما حظه من ضرط عليه ذللك يني وينل ايما الاجدين قضيت فلاعودان على، قلما وعريت اا امل موس اجارة ضعيب تسلم المنزلة وعري شعيب هنهما وأنقطضت بالتاطق.
عنه موادها واتصلت المواد بموسى من السابق الذي هو طور سيناء، بانما سي طور بسينه اؤنه اعلى الحدود الروحاندة واشرفها منر اتأجرد واحلبي قيرا الاله مسما ومرسما، فه رونه ا الرادمه وس واستخد على القالى انه بنا على جمع المخوقات الذي من اشرف الستا والهود إلى الشا على الحدود الصغلية اذ مادتهم منه واتصمالهم بالجاري اليهم عنه و مأذونا ب تزوچته (1) سودة الاحقاف الآية15.
الى ميس (2) سووة الصص - الآية 27 طلبه إلر 144
Page 142