125- عون الدين سليمان1 بن العجمى الحلى الكاتب ، حضر انى خدم
الملك الناصر يوسف بدمشق من حلب : ورتبه تاظرا بالجيش . وفيه فضيلة ورياسة ومن شعره فيه [من الطويل]: يمن على العانى ولم يك منانا وكنت سليمان فاصبحت سلمانا روى قلبي عليه كالفراش وها أثر الدخان على الحواشى رعى الله ملكا ماله من مشاب حسازه امسيت حسان مده وله [من الوافر] : هيب الخد حين بدا لعيني قاحرفه فصار لديه خال توفي حصر سنة [656
126 سيف الدين بن سابق الدين المشد الناصرى . كان من اكابر الامراء
والفضلاء . وتولى الشاد وملازم مجلس السلطان الى الليل . وله مكارمات وبر وديوان شعر .
ومن جملته ، وقد طلب من مخدومه نوى ام الجولان والجيدور (من الكامل): من كان بعض هباته لعناته نخل وبسر كيف يمنعى نوي وله وهم في الغور بقرب دامية [من الكامل] : يا راحلين عن الحمى خلفتم جسد[أ] بكم مضتى وتفسا بالي وزلتم غور الجشي فمدامعي تجري شرائعها وعيني دامي وله وهو في معسكر السلطان [من السريع] : في عسكر السلطان عاينتها محرفة ما مثلها محرف كل طواشى بلا قدرة وكل برذون له معرف وتوقي في ...3 بدمشق. [401.4070]
Unknown page