صوابه ربيعة بن أبي براء، واسم أبي براء: مالك بن عامر، وهو المعروف بملاعب الأسنة. [١٦٢/ ب]
قوله في "المقالة" (١): (لأنه كان كالملتحف. . .) (٢) إلى آخره.
التعليل لا يناسب ذلك (٣).
قوله فِي "بنت قَرظة" (٤): (قاله أبو مسعود) (٥).
أخطا أبو مسعود في ذلك وقد بينه على الصواب فِي "تغليق التعليق" (٦).
قوله: "قال: هل تنصرون وترزقون" (٧): (زاد النسائي. . . . .) (٨) إلَى آخره.
في رواية النسائي: "وإخلاصهم" (٩).
قوله في "فيما يبدوا للناس" (١٠): (وقد ذكر الخطيب) (١١).
لم أر هذا في كتاب الخطيب.
قوله فِي "باب: الحرير في الحرب" (١٢): (تشهد لكل منهما) (١٣).
_________
(١) أي في تعليقه على الجملة السابقة.
(٢) "التنقيح" (٢/ ٦٣٩)، ولفظه: (وحكى البلاذري عن الواقدي: أنه الحليف بتقديم الحاء المهملة؛ لأنه كان كالملتحف بعرقه، وقيل: النحيف بالنون).
(٣) كُتِبَ فوقها: (التي بتقديم الحاء).
(٤) "صحيح البخاري" (كتاب الجهاد والسير، باب: غزو المرأة في البحر) برقم (٢٨٧٧، ٢٨٧٨).
(٥) "التنقيح" (٢/ ٦٤٢)، ولفظه: (وأسقط البخاري من إسناد هذا الحديث زائدة بن قدامة الثقفي بين أبي إسحاق الفزاري، وأبي طوالة، قاله أبو مسعود الدمشقي).
(٦) قد بينه الحافظ في "فتح الباري" (٦/ ٩٠، ٩١) تعليقًا على هذا الحديث، ولم يتعرض له في "تغليق التعليق"، فالله أعلم.
(٧) "صحيح البخاري" (كتاب الجهاد والسير، باب: من استعان بالضعفاء والصالحين في الحرب) برقم (٢٨٩٦).
(٨) "التنقيح" (٢/ ٦٤٥ - ٦٤٦)، وباقي كلامه: (في سننه: "بصومهم وصلاتهم ودعائهم").
(٩) أخرجه النسائي في "المجتبى" (كتاب الجهاد، باب: الاستنصار بالضعيف) (٦/ ٣٥٢)، وفي "السنن الكبرى" (٣/ ٣٠)، ولفظه: "بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم".
(١٠) "صحيح البخاري" (كتاب الجهاد والسير، باب: لا يقول فلان شهيد) برقم (٢٨٩٨).
(١١) "التنقيح" (٢/ ٦٤٧ - ٦٤٨) وباقي كلامه: (في كتاب الفصل: إن من أول الحديث إلى قوله: "شقي أو سعيد" من كلام النبي ﷺ، وما بعده إلى آخر الحديث من كلام ابن مسعود، ثم رواه كذلك مفصلًا).
(١٢) "صحيح البخاري" (كتاب الجهاد والسير، باب: الحرير في الحرب).
(١٣) "التنقيح" (٢/ ٦٥٢)، ولفظه: (بحاء مهملة وراء ساكنة، ويروى بالجيم والراء المفتوحتين، =
2 / 290