لكن سياقه في أبواب الجهاد يؤيد الأول.
قوله في "العَنْسِي" (١): (وبنو عبس بالباء بالبصرة) (٢).
صوابه: "بالكوفة".
قوله في "باب: السفر بالمصاحف" (٣): (كذا وقع. . .) (٤) إلى آخره.
هدا الفصل من أوله إلى آخره مردود بما يطول بيانه؛ فليراجع شرحي (٥).
وقال في النسخة الثانية: "بل صح ذلك مرفوعًا في نفس الخبر من طريق غير واحد، حتى من طريق مالك نفسه، كما أوضحته في الشرح، وأوضح من ذلك كله رواية أيوب عن نافع بلفظ: "فإني لا آمن أن يناله العدو. . . ." أخرجه مسلم" (٦).
قوله في "وما يدريك لعل الله أن يكون" (٧): (وإذا الحبيب أتى بذنب واحد) (٨).
أتت، صوابه: "جاءت".
قوله فِي "باب: حرق الدور" (٩): (وهو بيت صنم. . .) (١٠) إلى آخره.