قوله فِي المقالة (١): (لكن وقع فِي رواية الأصيلي) (٢).
لم أر ذلك فِي رواية الأصيلي.
قوله فِي "باب الحراب" (٣): (فلما جاء ذَكَرتُه. . .) (٤) إلَى آخره.
فِي روايتنا ذكَّرته بتشديد الكاف؛ فدل على أنه كان عنده منه طرف.
قوله: "البخاري فِي باب: تشبيك الأصابع فِي المسجد وغيره": "كيف بك إذا بقيت فِي حُثَالة" (٥).
أغفل الزركشي تفسيرها، فقال المُحَشِّي: الحُثَالة: ما يخرج من الطعام، ويطلق على الرديء من كل شيء.
قوله: "مرجت عهودهم" (٦)، أي: "اختلطت"، و"أماناتهم" (٧). أي: فسدت، يقال: مرج: فسد، ومرج: اختلط. [١٥٩ / ب]
قوله فِي "سهل حين يفضي من أكمة" (٨): (وعند النسفي. . .) (٩) إلَى آخره.
هي أيضًا رواية أبي ذر عن الحموي، وليست وهمًا، بل هي متجهة.
قوله فِي "ابن بزيع" (١٠): (ثم غين معجمة) (١١). صوابه: مهملة.