Tahdid Nihayat Amakin

============================================================

(بغض النسخ (شب ج) ، فيكون الفضل لذلك (اب) ، فإذا نقصناه(1) من عرض سر من رأى بتى عرض بغداذ (لج ى) . وبهذا اتضح أن الأول هو الأصوب، وأن هذا خلاف(7) حصل من تصحيف * وكما أمكن هذا الطريق فى الكواكب الثابتة ، فكذلك بمكن فى الشمس .

إلا أنه فى يوم من التاريخ معين ، إذ الميل وتغيره فى الساعات يقدح فى مقادير الارتفاع . ومما يمكن أن يمشل به حكايات : وجدت فى القياسات الدمشقية أن الارتفاع نصف نهار يوم الأربعاء السادس والعشرين

من شهرربيع الاول سنة سبع عشرة ومائتين للهجرة وروز اسغندار مد (5) من افرورذين ماه سنة مائتين وإحدى ليزدجرد، كان بها (عب زن) . وكب أبو الحسن() أنه وجده ببغداذ (عب يد) والفضل 74 بيتهما11 (6 وى): فإن نقصناه من عرض دمشق وقد وجد (لج ل يح)، بى (لج كدح) عرض بغداذ : وذكر نيها أيضا أن الارتفاع وجد يدمشق نصف نهار يوم السبت الثانى من رجب سنة شبع عشرة ومائتين للهجرة ، وروز آذر (ظ) من ماه تيز سنهآ احدى ومائين ليزدجرد ، (عيج ب د) . وكتب أبو الخسن أنه ت وجده ببنداذ (عجز)، والفضل بيهما (ن دنو)، فإن تقضناه من عزض ديشتى بى عزض بغداذ (لخ كه كب) : وأيضا مثال آخر : وفو [أن ي (8) أبا نحمود الخجندى(5) وجد فى سنة (1) فى ج : نقمنا.

(2) ق ج : اختلاف .

(2) يحتمل أن يكون أيا الحن الامرازى الفلكى من علماء القرن التاسم المبلاد وند ذكره البيرونى برارا فى بعض مؤلفاته ( تلينو ص 173) : و . (4) زيادة يقتفيها البياق.

(5) هو التلكى المعردف من علماء القرن العاثر الميلادى (نلينو::ص 254، داثرة المعارف الإسلامية ج ؟ تى 1:42).

86

Page 92