140

وقوله تعالى: {وما كنا له مقرنين} (13) معناه: مطيقون(1).

وقوله تعالى: {وجعلوا له من عباده جزءا} (15) معناه: نصيب(2). ويقال: عدل(3).

وقوله تعالى: {وأصفاكم بالبنين} (16) معناه: امتن عليكم بهم.

وقوله تعالى: {ظل وجهه مسودا وهو كظيم} (17) معناه: مكروب.

وقوله تعالى: {أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين} (18) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: هن النساء. فرق بين زيهن وزي الرجال. ونقصهن في الميراث والشهادة، وأمرهن بالعدة(4)، وسماهن الخوالف.

وقوله تعالى: {إنا وجدنا آباءنا على أمة} (22) معناه: على ملة واستقامة(5).

وقوله تعالى: {إنني براء مما تعبدون} (26) معناه: بريء وهما لغتان(6).

وقوله تعالى: {إلا الذي فطرني} (27) معناه: خلقني.

وقوله تعالى: {وجعلها كلمة باقية} (28) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: هي قول لا إله إلا الله(7).

وقوله تعالى: {لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم} (31) قال القريتين: مكة، والطائف. والرجلان: عمرو بن مسعود الثقفي من الطائف. ومن مكة: عتبة بن ربيعة بن عبد شمس. ويقال: الوليد بن المغيرة المخزومي(8).

وقوله تعالى: {لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون} (33) والمعارج: هو الدرج(9). ويظهرون: معناه: يعلون ويصعدون.

وقوله تعالى: {وزخرفا} (35) معناه: ذهب(10).

وقوله تعالى: {ومن يعش عن ذكر الرحمن}(11) (36) يعمى عنه(12).

Page 139