Tafsir Gharib Quran
غريب القرآن
Genres
وقوله تعالى: {إلى الأذقان فهم مقمحون} (8) والأذقان: مجامع اللحى. والواحد: ذقن. وذقن الإنسان: مجامع لحييه. والمقمح: الرافع رأسه(1). وكذلك المقنع(2).
وقوله تعالى: {ونكتب ما قدموا وآثارهم} (12) معناه: ما سنوا من السنن(3).
وقوله تعالى: {وكل شيء أحصيناه في إمام مبين} (12) معناه: علمناه وحفظناه.
وقوله تعالى: {واضرب لهم مثلا أصحاب القرية} (13) معناه: انطاكية(4).
وقوله تعالى: {فعززنا بثالث} (14) معناه: قوينا(5).
وقوله تعالى: {إنا تطيرنا بكم} (18) معناه: تشاءمنا بكم.
وقوله تعالى: {طائركم معكم} (19) [معناه]: حظكم من الخير والشر وقال: طائر الرجل: عمله. وقال: كتابه.
وقوله تعالى: {والشمس تجري لمستقر لها} (38) فمستقرها تحت العرش(6).
وقوله تعالى: {حتى عاد كالعرجون القديم} (39) فعاد معناه: صار والعرجون: الذكر من النخل، ويقال: عذق النخلة(7).
وقوله تعالى: {لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر} (40) معناه: يعلو ضوء هذا على هذا.
وقوله تعالى: {وكل في فلك يسبحون} (40) يجرون، والفلك: القطب الذي تدور عليه السماء (8). وقال الفلك: السماء.
وقوله تعالى: {وخلقنا لهم من مثله ما يركبون} (42) معناه: السفن. وقال: الإبل.
وقوله تعالى: {وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم} (43) [معناه]فلا مستغيث لهم.
وقوله تعالى: {فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون} (51) معناه: القبور. واحدها: جدث. وينسلون: معناه يسرعون.
وقوله تعالى: {من بعثنا من مرقدنا} (52) معناه: من أهبنا(9) من مرقدنا معناه من منامنا.
Page 125