214

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

1) قوله تسيان الشرائط التى الخ اى فى 194 ت الل الما عل ات الالدروه سع النة السر عسه هر لانا ارمن اشا اوقع بين المعطوف والمعطوف عليه (سيد ) وله بنبغ اين تعلم ال ااترليمة ومن فعب الى الواسطة ببنه ما كجالينوس وشعينه فقد شرطق الصمة لبيان المقدارلانك ستعلم ان لوجودكون صدور الافعال كلما من كل عضوفى كل وقت سليمة لبخرج عنه صحة من الامور التى فى عالينا هذا مبداء عاميصح شتاء ويمرض صيفا ونحوه ومن غير استعداد قربب لزو الهما لبخرج الغيض وان صحة الالمغال والبيايخ والناقهين الاتعاليست فى الغاية ولا يابنه قوية سمل ال الذا الا عل الك بذابى الرعي تالا نك ان بنيا اسة الرم رحا لاطلان نعن وجب علينا ان تعرف الاسباب المعدة بين الشيخ وجالبنوس منشاؤه اغتلاف تفسيرى الصحة والمرض عند هما لوجودهذه الكيفيات النفسانية فنقول اتفق المكماء والاطباء على ان الفرومعنوى بينه وبين من ظن ان بينهما واسطة فى نفس الامر منشاؤه نسيان والغم والخوف والغضب من اليفياتالشرايط التى ينبغى ان تراهى فى حال ماله وسط وماليس له وسطهكذا البابعة للايفعالا الجاعة بالروينبف ان يفهم عذيا السوضعم واما عدم الواسطة بينه ما على التفسيرين الذي فى القلب فالبحث اا ع اللذين آور دهما الص لهما فسمل نظر لانه اذا فرض آنسان وآند المعدلاصل الفرح اوعن السبب المعد وايضرس مسر واد اواصاء م و زلن واد مرباع مسا لاشتداده اوعن الأسباب الفاعلة له اولايمب ان بو ب رميم الاتعال على ما يتسه الهع العرن برا الحيواف الى آفر ما ذكره الشارح مكذا الجمبع غير سليم لهواز ان يعدربعض الافعال كا لنفسانية مثلا سليمادون فى شرح الماغص وكانه جعل تخيل الكمال سببافا عليا بجازا اذاول الكلام يقتضالبعض الأغركا لطبعية فالواجب اذن ان يحد المرض بانه مال او ملكة ان الفاعل هو المبرا الغياض وماعداهلايصر عنه الافعال من الموضوع لها سليمة اذ لاواسطة بينهما فاعرفه ثال امم الن لمام الكه الم اماه عقن (وابا الفرع والرن والفد وانالا) )النصب و الشرع ان لم يجعل داغلا في الشرط (سبدرح الله (قوله واما سببه الغاعل عبارروالهم والغم والمنجل (فغنية عن النعريف الكونها وجدانية الاانك الملغص مكذا واما الاسباب الاةينبغى ان تعلم ان السبب البعد للفرح كون الروع الميوانى ف مان تفاية واال فتغالمولدفى القلب على افضل امواله فى الكم واللبغ اما فى الكم فيوان يكون ابروع كبر الندار و عدبة اليدار بعر بالنبرين آيد مطان رناية ويندرج فپها اى فى عذه الاسباب الجو مرفى الكم يوجب زيادة القوى الحيوانية المالة فى الروح الثانى انه الامساس بالممسوسات الخ فعلى هذا يمكن ان يون الضير بفى مولاذاكان ثيرابقي قسلح واف منه فى المبداء وقسطا واف للانبساط الذى الشارح فيها رابجعا الى الاسباب النيكون عند الفرح لان القليل يحل به الطبيعة ويمسكه عند يدل عليه الفظ السبب لبنوافقا ورموعهالمبداء فلا ينبسط واما فى الحيف فان بكون معتدلا الى القدرة هوالظاعر لن افى اللطافة والغلظ وتديد الصفاء ومن هذا ظمر ان البعد للغم الامساس والتذعر تحتها يحناج الى اماقلة الروح صمافى فى الناقمين والمنهوكين بالامراض فلايف التأويل ورموح الباقى اليما ظاهر (سيد 3) قله اما قله الروح وامار قله حما ( بالانبس اله واما علط سا فى البرماي نهن و اما سببه الفاعل بالإط فيه يون المساء واما حت ورته كما للسوداتيل اللبال والكيال راجع الى العلم و القبره يتدرج به الايساس بالمحسوسات الملايمة والنمكن من تحصيل الراد والاستبلاء على تيين ايض (سيد رممه الله * والمن الرى أنس مى آله اهم ا الثبروالرع م الوال ودر الذان وس هذدا بع الل عصوص بفقد السحبوب (سيد رحه الله (الفامل)

Page 214