============================================================
وكذا القول فى المرض فان له سبباايضا 191 أف البدن (سبدرممه الله * السبب البدن الصحى فى الحد( المادس ان المرض غير داغل تحت الحال 1) قوله بازدياد الكبفيات اى على ما والملكة لانه اما سوء المزاج وهو انما يحصل باز دياد الكيفيات الاربعنبغي ومومقابل لسوء المزاج والباقيان اوتقصانها هما ينبغ بحيث لايبقى الافعال معه سليمة وهمنا امران الكبفيةمقابلان الاخرين (سيد رممه الله * 3) قوله وهمنا امران بل ثلثة امور الغريبة وصبرورة البدن متصفا بهاوليس شى منهما دالاتحتهما مالها كون تلك الحيفية غير ملائمة الاولى فلانها من الكيفيات الممسوسة واما الثانية هلانها من مقولة انللبدن وهو من باب الضاف (سيدرعمه 3) قوله اما مقدار اما المقدار ينفعل واما سوء التركيب وهو اما مقدار اوعدد اووضع اوشكل يخل فكصيرورة اللسان عبيرا او صغيرا بالافعال والا ولان داخلان تحت الكم لا الكيف والثالث مقولة برأسهوالعد دكزيادة الاصبع او نقصانه والوفع و الشكل وان كان داغلاتحت الكيف لكنه قسيم الحال و الملكة واماتغرقكعدم امكان ان يكون امدى الاصبعين مجاورة للاغرى والشكل عان يصير الانعال وهر عدم الاتحال صلي عانه ان بنصل والعدم لايديع وا تحت مقولة فضلا عن دخوله تحت الحال والملكة واذالم يدخل شى من) قوله تحت الحال والملكة ولا يجوز انواع السرض تحنها استحال دنوله تمتمالان منول الش شتحت يغيرهايايمعل الحال والملة منسالهارت 5) قوله اواتصال ملاثم فى الاتصال مستلزم لدنول بسع اقسامه تحنه اونقول الصمة امامراج ملايم اواتصالالاقم لايف أنه عدم ليك انهم مقدولة ملايم او تر كيب ملايم وشيء منها لايد غل تحتهمابالطريق الذى مرفلاالمضاف (سيد رممه الله * يدهل الصحة تحتما (السابع ان الصمة اما ان يكون عبارة عن اجتماع ايب الخم بواب عن الاصنراض الأول بالعبارة آلثانية (سيد رممه الله العناصر وهو من مقولة المضاف او عن انكسار سورات بعضها بالبعض)قوله عن الاول اجاب فى شرح وهو من مقولة ان ينفعل اوعن الليفية الحادثة التى هى المزاج اومناللغص عن هذ ابان الملكة والحال لما اتحدا فى الباهية واغتلقا فى العوارض الكيفية التابعة للمزاج كا لطعم وعلى التقد ير ين يكون من الكيفيات لم يكن الشك فى اندراج الصحة تحت اللموسةلا النفسانية فلم يبق الا ان يكون عبارة عن القوى اعنى الصورا شكافي ماهيتها بل فى بعض النوعية وح لا يجوز جعل المرض ضدا لها (أجيب عن الأول بان ذلكوضها وذلك لايضر لان تقدير الكلام هكذاالصحة كيفية نفسانية راستخة ليس مكما بالترديد بل ترديد فى الحكم والجتس هو القدر المشنرك كانت اوزائلة بصدر عنها الأفعال من بينهما و هو مسى اجد هما وهو ظاهر غير مشكوك فيه وانساوجب تفسيرالموضوع بوصف السلامة وما ذكره الصحة بالمعنى العأم المنقسم اليهما لانه لوفسره باعد هما لما انعكس الشارج هو الجواب العام الشامل بجبيع بالاغر وعن الثانى بان الحال منقدم على الملكة بالطبع لان الوصف يكونموارد الشبمة ومصله ان كلمة اوهناة المنقسيم بحمسب انقسام الحدود الى قسمين اولامالا ثم يصير ماكة فقدمه بالوضع ليكون الوضع على وفق الطبع يندرج كل متهما فى شى ء لايند رج فيه وعن الثالث بان الصحة مبداء فاعلى والسوضوع مبداء مادى وجاز الامرفه فى قوة تعريفين لاللنك النافى ان يكون للشىء مبد آن كذلك ثم تحت هذه العبارة لطبفة كميةللمقام قيل والضابطفي الفرق انه ان كان وهى ان القوى الجسمانية لا يصدر عنها افعالها الا بشركة منمنالكقد رمشترك فهو النفسيم والافللشك موضوعاتها فقوله يعدر عنما الافعال عن الموضوع لها معناه انوفيهجث (سيدرممه الله * 8) قوله والجنس هو القدر المشترك الخ وقوله لايصح جعل الحال والملكة جنسالها موابه هو النظور فيه (سيد * 9) قوله بالمعنى العام المنقسم اليهما فان قيل لم
Page 211