============================================================
131 ا) قوله لانه لوصح اى نف تالى الشرطبة مبتلزم للون الجبيم قابلا وهو فى صددان القابل داغل ولا يمكن ان يقال المراد ولايلزم ان يكون ذلك الشىء داملافيه ولابومرا بل عرضا قابلا بالقبول الطرء عليه كما سبق اذالملازمة ويكون الانفصال عرضا ايضا لجواز قيام العرض بالعرض عند هم ح منوعة وهى قوله والالماكان قابلا لا اقول الجواب عنه مذكور فى التلويحاتتصال والانفصال اذيجوزان يكون الاتصال وتقريره ان الاتصال لايجوزان يكون نفس ماهية المتصل اعنى الجسمنفس الجسم ويطرع عليه الأنفصال (سيد والالما كان قابلا للاتصال والانفصال اماللاتصال فلان الشىء لايكونرمية الله تعالى عليه * 3) قوله والالم ينوقف تعقله علق تعقله قلنا قابلا لنفسه واما للانفصال فلان الانفصال لايخ اما ان يكون وجوديا فهومسلم لكن بطلان التالى ممنوع (سيد او عسبا بايكان وبرسا فعرهد الانحال والشر لايهام صيه أله الايلان بقل الح بظلمر للكابادقى فلايقبله وانكان عدميا فليس هوعد مامطلقابل هو عدم الاتصال عما من شأنهتأمل ان المنع الشارالبه بقوله بعد تسليم ان يكون متصلا وهوا يضا يستد عى محلا وليس محمله الاتصال اذا الشى *لا يكون ان ذلك الجزء متأغرفى الرتبة عن النع الذ مملا لعدم نفسه واذ الم يقبلهما على تقد ير كونه نفس الاتصال والتقدير قبوله اشير اليه بقوله ان ارا دوابالاتصال الخ فلا معنى للبعدية (سيد لهماوجب ان لايكون المتصل نفس الاتصال على ان الذى يفهم بالمطابقة من (قوله كذلك اى امر الايعقل الا بين قولنامتصل موانه شى ءمامع الاتصال لا انه نفس الاتصال وذلك من الامورشيين وعقابلا اللانفعال (بيد البينة عند العقل (وفيه نظر لانه لوصح لبطل اصل الدليل ولا ان يكون)ان ارادوا به الامتداد لا يخفى ان الجوهر المنصل الممتد فى الجهات اذاطرة غارما عن ماهية المتصل والألم بتوقف تعقله على تعقل الامتداد الاتصالى عليه الانفصال لم ببف مو جود افلولم يكن والازم بالدل فيو اهن واعل فبه بعرمده يلى ياله منه مله جره و المسهر ميك مومس فب وكبر تلم آفر فاللمتصل مزء آفر غير الاتصال *وقابل له وللانفصال ولفائل ان يقول ان يكون النفريق اعد اما بالكلية كما بعد تسليم ان ذلك الجزء الأغرهو القابل للانفصال لا امرمع المتصل انكرنافى الحاشية السابقة (سبد ارادوابالاتعال الامر الاصاق الذى لا بعقل الالبين الشبيين الذىوا ماواله ابضل المحتتين ال قول افضل المحمققين ليس موابا عن المنعين يقابله الانفصال فلا نسلم انه جزء الجسم اذليس هو الصورة اليسمية المسبماة لز ال ا لما الد ل السم الع ا حم ال ر ان ارا دوابا لأتصال اه ولامن اعنراض وان ارا دوابه الامتداد على اصطلاح بان لم بمننع ان بكون هو القابلالعلامة بل هو جواب لشبمة المشككين فى للانفصال لكونه غير مقابل اباه واما قولهم القابل يجب ان يبق معاتبات الهيولى وهى ان الاتصال والانفصال البقبول فمسنوع وانمابكون كذلك ان لولم بكن القبول مربلا للقابلوز ابنكون رضين هعاقبين على الجسم فلايثبت العيولى وانما ذكره الشارح واماتا اله ابضل الجتقين فى شربه للاثارات ين ان الش الذى هر النبضر فى عليه غعدله قلقألد ان يه ل امن موضوع لهمايجب ان يكون فى داته غير متصل ولامنفصل منى يمكن انفاده الغاضل الشيرازى (سيد رممه * يكون موضوعالهما فهو لايكون من هيث ذاته بحيث يفرض فيه الابعاد)قوله ان ارادان موضوع الاتصال والا فلايكون مسما البتة بل هوالمسمى بالمادة ولابد من انضباف شى ما متصلنفصال يجب ان يكون الخ تيين لك ان بذاته اليه حتى يصير جسا فذلك الشىء هو الصورة والمجموع هوهذا السؤال لا توجه له اصلافان الجومر الجسم الذى فى نفسه متصل والذين يجعلون المنصل عرضا على الاطلاقالمتصل بالذات هو الجسم فى بادى الرأى ينسون ان كون الجسم متصلافى ذاته امر ذاق له مقوم للجسم والجوهرالكلام وانه هل هنا لكشء آغرا وهو ومد مقيقة الجسم من حبث هو جسم فكيف بقال المس المرير بال ل ان م لاناران بمو المال السا سان ان ال أى الة اله ع تحقيق هذا المقام فنامل (سيدرممه * للجسم المطلق هذاما افاده بعضمم فى
Page 133