============================================================
1) قوله فمالم يبطل الخ وقد يقال الامتد اد الجسمى اعني الصورة الجسمية طبيعة توعية مشتركة بين الكل فهذه الطبيعة من هيث هى ليست مانعة عن الأنفصال والالم يتعد داجزاها ولا يمنع ذلك امر لا زم لها من ميث هى بل لو فرض هنا لعماتع لكان غارماعنها عا رضالها فيمكن طريان الانقكاك عليها نظرا الى طبيعتها وهذا انماينم ان لوثبت كون الامتد اد الجسمانى طبيعة توعبة مشتركة ببن الاجسام (سيد رممه الله 3) قوله اى يطره علبه الانفصال يعنى المراد بقبول الجسم الانفعال طريانه والااى وان لم يكن المراد ذلك لبطل اصل الدليل فى اثبات الهبولى (سيد رح 3) قوله امروراء الاتصال لاشك ان المسم الافى موعروقد نيت انهفى نفسه تعل ليس فيمفا طل فما لك بره 12} منعل هو الرام الاتعال ( سيل رحمهالله* 3) قوله ليند فع ما سبق الىاوهام الشكينغيرمتشابهة قابلة للقسمة الوهمية دون الأنفكاكية فمالم يبطل هذا رالامتال لم بلزم اتعال المسم وان لم بديب البه ذاهب (رهر) اى الجسم من قبول الانفصال هو قبول الاتصالين القبر يو مدأن يسد الأفمال ومان السافى (بقل الانفعال بالس) اى بظره علي الابيعال والالطل الكلام فى انبات العبولى ان الجوهاصل الدليل (والقابل له امتنع ان يكون هو الاتصال لان القابل يبقى المتصل فى نفسه اذاطرع عليه الانفصال مع المقبول والاتصال لايق مع الانفصال فهو امروراء الاتصال كان فلاشك انه ينعدم و يوجد هناك اتصالان ابران بلمولم يكن فى الجسم شيه اغرورام قابلا للاتصال مال وجوده ثم صارقابلا للانفصال بعد ذلك) وفى نسخة مسمحة المرمر البتصل بلزع ان ون القرمغروة على البصتف (والقابل له امتنع ان يكون هوالاتصال اوالجسم اعد اما للمتصل الاول بالمرة واعداثا للبتصلين الامرين وذلث بالمل ضروره لان القابل يبغي مع القيول والاتعال والمسم لا يبقي مع الانفصال) فلايد من شيء اخريجامع الاتصال الوامد اما ان الاتصال لا يبقى مع الاتفصال فظاهر واما ان الجسملا يبفى معه فكذلك والاتصالبن وهو هو فذلك هوالسلان الجسم المتصل بذاته مادام موجودا بالذات فهوذواتصال واعد با لهيولى والجوهر المنصل بالضرورةمتعين ثم اذاطرء الانفصال زال ذلك الأتصال الواهد السنعين فانعدم (سيل رحمه اللله * ذلك المتصل ومدث اتصالان اغران بالشنمص ومتصلان اغران جسبهما 5) قوله من ان الاتصال والانفصال الخ ية الفسادلان الرليتدفع ما سبق الى اوعام المشكحين فى وجود المادة من ان الاتصال بالاتصال هوالجوهر المتصل فى ذاته فكيفوالانفصال يجوز ان يكوتا عرضين منعاقبين على موضوع واحد هوالجسم يمكن ان يقال انه عرض (سيد ره الهاذلو كان كذلك لايمكن اثبات المادة قطعا اذ القابل لمماح لا يكون ) فوله ورسوها ال لا كان اثباتشيثاغير المسم ولا يقال الانفصال عدمى فلا يستد هى عملا لان العدم القابل الصورة لم يكن امتياجه فى محمل امتياج ش العبولى الدنمس اتما لاان هللمللة بجناي الى مل يغاق اليه كامتياع الللة البه (فالهسم فبه برآن متصل فى نفسه بنفىء الجزه فاكتفى ف آمدهما القابل للاتصال والانفصال وهو الهيولى) ورسوها بانها
ائباتها بعذاالقدر (سيدرحمه الله * تمله مالكر الم شرت اليان اعري جانيا اي كون بالروه مبون ما بجل به (والايى السرر ار بعتا بومر اسد ألى الجمات كالجسم ا الاتجالية المالة السباء بالصررة البسبة) ورسرعا بانعا بومر الماتى مثلا وبحتناهل فى امتداده مفاصلمن شأيها ان يخرج بها مملها من القوة الى الفعل وفى الحواش القطبية ام لاواتبتنا على تقدير اتمام الدليل وفيه تظرلان اللازم ان مع الجسم شيئا غير الأتصال قابلا للانفصال السابف انه متصل واعد ليس فيه اجزاء ثم فتشنا من اموال الجوهر المتصل بذاته هل هووعده غير حال فى محل اوهناك شىء آغر (ولايلزم) متصف به مال وجوده وبالاتصالين الحاصلين بالانفصال مال عدمه وهوباف على ماله ودالناعلى الشق الثانى واوضحنا ان * بعه شيئا آغر غيره وهومع المتصل الوامد متصل واجد ومع الاتصالين منصلان فمنالك اختصاص ناعت فيكون محلا للاتصال الجوهرى فلايكون الا جوهراوهوالمطلوب فاتدفع مافى الحواش من الأعتراض (سيد رحمه الله*
Page 132