حتى إذا ما رفع الطرف رأى ... وما رأى؟)
حتى بلغت في الجدار موضع العماد
تقوم فيه، كالدجى، بوابة رهيبه
غلفها الحديد، مد حولها نحيبه
أراه بالعيون لا تحسه المسامع.
وقفت عندها أدق ...
يا صدى أراجع
أنت من المقابر الغريبه؟
أحس في الصدى
برودة الردى،
Unknown page