74

Shafiqa Wa Mutawalli

شفيقة ومتولي

Genres

الأب :

قلت لحد ماتت، ودفنوها؟

شفيقة :

وانتي ماشية، امشي من جنب الحيط يا هنادي، داري نفسك.

الأب :

ولما راح لها الهاتف على التربة؟

هنادي (لنفسها في توتر) :

والبلاد كتير، وحملي على كتفي.

شفيقة :

هاتقعي جنب حيط. (هنادي تتأهب للخروج، والأب يعكز خلفها.)

Unknown page