(إِنَّ اللَّهَ يوصِيكم بِأُمَّهَاتِكُمْ ثُمَّ يوصِيكم بِأُمَّهَاتِكُمْ ثُمَّ يوصِيكم بِآبَائِكُمْ ثُمَّ يوصِيكم بِالْأَقْرَبِ فَالْأَقْرَبِ) .
صحيح - «الصحيحة» (١٦٦٦): [جه: ٢٣-ك الأدب، ١-ب الولدين، ح ٣٦٦١] .
٦١ - عن أبي أَيُّوبَ سُلَيْمَانُ - مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ - قَالَ جائنا أَبُو هُرَيْرَةَ عَشِيَّةَ الْخَمِيسِ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، فَقَالَ: أُحَرِج عَلَى كُلِّ قاطِع رحِم لمَا قَامَ من عندِنْا، فلم يَقُم أحدٌ حتى قاا ثَلَاثًا: فَأَتَى فَتًى عَمَّةً لَهُ قَدْ صرَمَها منذُ سَنَتَيْنِ، فَدَخَلَ عَلَيْهَا فَقَالَتْ: لَهُ يَا بن أَخِي مَا جَاءَ بِكَ؟ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ كَذَا وَكَذَا، قَالَتِ: ارْجِعْ إِلَيْهِ فَسَلْه لمَ قَالَ ذَاكَ؟ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقُولُ: (إِنَّ أَعْمَالَ بَنِي آدَمَ تُعْرَض عَلَى اللَّهِ ﵎ عشيةَ كُلِّ خَمِيسٍ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ فَلَا يقبلُ عمل قاطِع رحم)
ضعيف - «إرواء الغليل» (٩٣١): [ليس في شيء من الكتب الستة] .
٦٢ - (ث ٢١) عن ابن عمررضي الله عنهما: (مَا أنْفَق الرجلُ عَلَى نَفْسِهِ وَأَهْلِهِ يَحْتَسِبُهَا إِلَّا آجَرَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِيهَا
1 / 35