كان الحاصل عند من لم يره في ذلك الوقت ولم يبلغه انشقاقه أنه غير منشق بل هو على المعتاد فكان العلم العادي حاصلا بأنه غير منشق في ذلك
فائدة
تقسيم الحد
مبحث التصديقات
عكس النقيض
الأشكال
القياس الاستثنائي
الخطأ في البرهان
مبادئ اللغة
تعريف الحد
أقسام اللغة
تقسيم المفرد
دلالة المفرد
تقسيم المركب
تقسيم المفرد باعتبار وحدته ومدلوله
الخلاف في وقوع المشترك
مسألة
مسألة
مسألة
مسألة
المترادف
مسألة
مسألة
بالبطحاء فمرت سحابة فقال
الحد والمحدود غير مترادفين
مسألة
مسألة
مسألة
مسألة
الحقيقة والمجاز
مسألة
مسألة
لا نكاح إلا بولي أو للمجاورة مثل جرى الميزاب وإنما الجاري ماؤه وقد عددنا في شرح المنهاج ستا وثلاثين علاقة الشرح ولا يشترط في إطلاق الاسم على مسماه المجازي النقل في الآحاد عن أهل اللغة على الأصح
فرع
دوران اللفظ بين الاشتراك والمجاز
مسألة
مسألة
فرع
الألفاظ الشرعية
مسألة
مسألة
عندنا ركن في الصلاة وذلك دعاء وكذلك قوله اهدنا الصراط المستقيم في الفاتحة وإن كان المصلي إنما يقرؤه على أنه قرآن فليقرر بمن لا يوجب الصلاة في الصلاة ولا الفاتحة كالحنفي فإن صلاته قد تخلو عن الأمرين فتخلو عن
سيد أهل اللغة واستعماله استعمال أهل اللغة ففيم الترديد وقولكم وإن كان أريد أهل اللغة فخلاف الظاهر لأنهم لم يعرفوها فيه نظر لأنكم جزمتم بأن أهل اللغة لم يعرفوها واستدللتم بذلك على أن استعمالهم لها خلاف الظاهر وكيف يكون
والنقل إما متواتر أو آحاد والآحاد لا تفيد إذ المسألة علمية قال القاضي في التقريب بل لا يقدر أحد أن يروي حرفا في ذلك عن الرسول
وهو سيد العرب العرباء
فائدة
الإيمان بخلاف ما فسر به الإسلام ولن يمتري بعد ذلك في تغايرهما إلا مباهت الشرح ثم استدلت المعتزلة أيضا على أن الإيمان هو العبادات بأن قالوا لو لم يكن ذلك وكان عبارة عن التصديق فقط لكان قاطع الطريق مؤمنا لأنه مصدق
وقوع المجاز
مسألة
مسألة
فائدة
مسألة
مسألة
المعرب في القرآن الكريم
مسألة
مسألة
المشتق
مسألة
مسألة
مسألة
مسألة
الاشتقاق من اسم الفاعل
مسألة
فرعان
مسألة
دلالة المشتق إذا أطلق
مسألة
فرع
مسألة
ثبوت اللغة
مسألة
مسألة
كل مسكر خمر فيكون تسميتها بالنقل لا بالقياس اللغوي وإما
ومن نبش قطعناه وأنا أختار التمسك بهذا فإن قطع النباش لو كان بالقياس الشرعي أو بتسميته سارقا لقطع سارق ما عدا الكفن من الغير والأصح خلافه فكل هذه طرق للأصحاب ومن قاس منهم في اللغة لم يستنكف من القياس وإنما المصنف
الخلاف في ثبوت اللغة قياسا على الحقيقة والمجاز هذا هو الظاهر وأشار القاضي عبد الوهاب المالكي إلى أنه ممنوع في المجاز بلا خلاف وذكر فرقين ولم يرتضهما المازري
الكلام على الحروف
ما تفيده الواو
مسألة
مسألة
بالصفا وقال ابدءوا بما بدأ الله به كذا بخط المصنف ابدءوا بضمير الجمع للمخاطبين وهو لفظ رواية النسائي وفي مسلم ابدأ بضمير المتكلم
على قائل ومن عصاهما فقد غوى وقال قل ومن عصى الله ورسوله قلنا لترك إفراد اسمه بالتعظيم بدليل أن معصيتهما لا ترتيب فيها هامش قلنا لو كان له أي الترتيب لما احتيج إلى ابدءوا لمعرفتهم الترتيب
في ضمير واحد قلت لوم الخطيب إنما كان لأن مقامه وهي العظة والخطابة يقتضي التوسع في الكلام فكان المناسب فيه الإفراد تعظيما ولا كذلك أماكن الاختصار ك مختصر ابن الحاجب وفي القرآن إن الله وملائكته يصلون سورة
توقيفية الألفاظ
مسألة
مسألة
فائدة
مباحث الأحكام
مسألتان
مسألتان
إلا أن يكون قوم وراء الترك قلت وهذا إن كان هو في زمن الشافعي ﵁ وأما الآن فما أدري أحدا إلا وقد بلغته دعوة محمد
تعريف الحكم الشرعي
أقسامه
الوجوب والواجب
الأداء والقضاء والإعادة
من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها فإن ذلك وقتها وإذا أوقعها في الثاني لم يكن أداء وليس قوله أولا متعلقا بقوله فعل فيكون معناه فعل أولا لتخرج الإعادة لأن الإعادة
الواجب على الكفاية
مسألة
فرع
مسألة
خاتمة
ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم قالوا نعم قال أفشوا السلام بينكم والمودة لا تحصل إلا بين المجيب والمبتدي دون الساكت ولذلك يستحب للثاني الجواب فإذا أجاب وقع فرضا كما قلناه
فرض الكفاية منزلة بين منزلتين فرض العين والسنة وهو يضاهي فرض العين من جهة وجوبه والسنة من جهة جواز تركه عند فعل الغير ولربما وقع خلاف في صورة ومثاره من
فائدة
فائدة
الأمر بواحد مبهم الواجب المخير
مسألة
مسألة
ليلة الإسراء بين الخمر واللبن وقيل فيه إن ذلك كان في السماء وليست عالم تكليف وأنه كان من خمر الجنة وليس بحرام ويمكن أن يقال إنه على ما به وخير بين واجب وحرام لعلم الله تعالى أنه لا يقع منه الحرام ويتجوز بهذا أن
فائدة
فرع
الواجب الموسع
مسألة
مسألة
إنما الأعمال بالنيات قلت وهذا ساقط فإن القاضي لم يرد بالعزم النية على الفعل أو على تقدير إرادة النية فلا نسلم أنها واجبة في كل واجب قبل الشروع فيه والذي يوجبه القاضي هنا إنما هو العزم على أن يفعل في ثاني الحال ويسميه