114

============================================================

صل(1) (2) فى ابتداء زيادته(1 وانتهائه ونقصه :(4 يبدو(1 تنفسه (14 فى الخامس من بؤونه، ويتبين ذلك فى الثانى (3(5 عشر منه ، (5ثم يقاس فى الخامس والعشرين منه ، وينادا (كذا) به ثم5) يبدو(3

اندفاعه فى الثانى من أيب(6) ، ويكون كمال الزيادة وانتهاء مدته فى الثامن من بايه، ويأخذ فى النقص من العشرين منه، فتكون مدته من حين زيادته 7) ونهايته إلى حين نقصه ثلاية اشهر وغشرون يوما وهى2: ابيب، مسرى، توت، وعشرون يوما من بابه؛ ويكون مدة مقامه من بعد (4 نهاية مده إلى تقصه 0 اثنتى عشر ليلة.

1 ومما جاء فى الأخبار النبوية قوله عليه السلام : "أربعة أنهار من الجنة، (91 النيل، والفرات، وسيحان، وجيحان"؛ يقول الله تعالى11 : "نيل مصر (1) هذا الفصل بأ كمله ساقط من م فى هذا المكات، وورد مختصرا فى آخر الباب ) 131 23 (2) م1316 " زيادة النيل} (2) فى الأصلغ وييدوا" راجع المقدمة بشآن الألف الزائدة (4) فيغ، س "بنفسه*، والصواب في م 6 141 (5-5) ساقطة من الأصل غو، وواردة فى م 1516 وهى متممة للنص (6) من هنا تبدو بقية النص مختلفة وختصرة فى م 1616--3" وهى على النحو الاتى: * ثم يحبس في جسور حتى يوفى فى الزيادة إلى ستة عشر ذراع الذى بها يؤخذ خراج مصر بالتمام ثم تقطع الجسور، ومهما زاد على ذلك كل ذراع ماية ألف دينار تقسم على البلاد بالعين، ويعتبر ذلك إلى مدة انتهائه وهو الثامن من شهر بابه ، تم يمكث إلى العشرين منه ، ثم يآخذ فى النقص ومما جاء فيه من الأخبار النبوية قوله عليه السلام : أربعة أنهار فى الجتة : النيل والفرات وسيحان وبيحان، وقوله عليه السلام : نيل مصر خير الأبهار" () ساقطة من الأصلغ ، وواردة فى س 7117، غو 1518 (88) نقلا عن س18 91 غو 1918، وفى الأصل غ * نهايته مدة إلى حين نقصه اثنا عشر ليلة " (9 9) س18 ب 1 غو 1818 * وقال صلى الله عليه وسلم"

Page 114